أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة الأردنيون: استقبلنا عامنا الجديد بقرارات حكومية...

الأردنيون: استقبلنا عامنا الجديد بقرارات حكومية مفاجئة

11-01-2017 11:23 AM
الشاهد -


من خلال استطلاع قامت به الشاهد مع شرائح مختلفة من المجتمع

محمد الشامي: أنا ضد هذه القرارات
محمود ابو زيد: قرارات غير صحيحة من الحكومة
نضال قمر: قرارات سيئة للغاية
يوسف شلبي: من يدفع الثمن في النهاية هو المواطن
زكريا عمر: هذه حكومة الجباية
علي حامد: نتمنى التراجع عن هذه القرارات
فادي صباح: بداية العام الجديد شهدنا ارتفاعات لم تكن في الحسبان
معاذ الحايك: يجب دراسة هذه القرارات قبل تنفيذها
عدي الحياري: المواطن هو الضحية في النهاية
احمد ابو رمان: هذه القرارات لم تكن في مكانها الصحيح
محمد ابو الخير: المواطن الأردني هو ضحية الحكومة
يوسف علان: بداية العام الجديد مبشرة بالقرارات الاقتصادية السيئة
محمد هايل: يجب دراسة القرار قبل ان يصبح بين ايدي المواطنين
حكيم الشعلان: لا يمكن التراجع عن هذه القرارات
هايل السنيد: قرارات من جيوب المواطنين
خلف ابو قاعود: لا يوجد احد مع هذه القرارات
ابو قيس الياس: المواطن هو من سيواجه هذه القرارات السيئة
رائد الأزايدة : لا يوجد تبرير مقنع للحكومة
محمد البكار: من المسؤول عن هذه القرارات
رائد العجارمة: الأوضاع المعيشية لن تسمح بهذه القرارات

الشاهد - علي ابوربيع

تصوير - تركي السيلاوي

استقبل الأردنيون عامهم الجديد بالعديد من القرارات الحكومية المجحفة، مثل ارتفاع اسعار العديد من السلع بالاضافة الى الارتفاع الذي لحق بالمشتقات النفطية واجور النقل حيث ان هذه القرارات لم تكن في مكانها ولا في وقتها المناسب، نظرا للأوضاع المعيشية الصعبة التي يشهدها الأردنيون في المملكة.
الشاهد بدورها قامت باستطلاع المواطنين حول هذا الموضوع وكانت آرائهم على النحو التالي:

أحمد ابو رمان
قال هذه القرارات لم تكن في مكانها الصحيح لأن الوضع الاقتصادي سيء جدا وبحاجة الى اعادة النظر فيه بالاضافة الى الارتفاعات الباهظة التي لحقت ببعض السلع والمنتجات الغذائية ناهيك عن اشياء كثيرة لا تحصى ولا تعد، لكن نتمنى على الحكومة ان تعيد النظر في هذه القرارات التي ذهب ضحيتها المواطنين.
عدي الحياري:
قال للشاهد ان المواطن هو الضحية في نهاية الموضوع حيث ان الحكومة عندما تقوم باتخاذ اجراء او قرارات معينة لا تأخذ بعين الاعتبار هموم المواطن، او حتى وضعه المعيشي والاقتصادي فيكون ضحية لهذه القرارات.

معاذ الحايك

قال: يجب دراسة هذه القرارات قبل تنفيذها على ارض الواقع حيث ان بعض هذه القرارات تلحق الضرر بالآخرين ناهيك عن الأوضاع المعيشية الاقتصادية الصعبة بالاضافة الى انه يجب التركيز على مواضيع تهم المواطنين اكثر من هذه القرارات.

فادي صباح

قال: بداية العام الجديد شهدنا ارتفاعات لم تكن في الحسبان حيث يجب قبل ان تأخذ الحكومة هذه القرارات ان تفكر قليلا بالاوضاع المعيشية السيئة التي يعيشها المواطنين، ناهيك عن الرواتب المتدنية التي يتقاضاها المواطنين التي لا تكفي شيئا.

علي حامد

قال: نتمنى التراجع عن هذه القرارات من قبل الحكومة حيث ان العام الماضي ايضا شهدنا الكثير من الارتفاعات في بعض السلع واجور النقل وبعض السلع التموينية، لكن مع بداية هذا العام الجديد لم نكن نعلم ان هذه الارتفاعات ستبقى على حالها.

زكريا عمر

قال: هذه حكومة الجباية التي تقوم برفع الأسعار وتعطي قرارات دون الرجوع الى المواطنين الذين يصارعون في هذه الحياة والذين يعملون ليلا ونهارا مقابل الرواتب المتدنية التي لا تكفيهم شيئا، فتمنى من الحكومة ان تعيد النظر في هذه القرارات قبل تنفيذها على آرض الواقع.

يوسف شلبي

قال: من يدفع الثمن في النهاية هو المواطن، اما عن الحكومة فعليها فقط اصدار القرارات والأوامر على المواطنين حيث ان المعيشة لم تصبح كالسابق حيث ان الوضع الاقتصادي سيء جدا ولا يتحمله المواطن.

نضال قمر

قال: قرارات سيئة للغاية لكن المواطن ليس لديه خيار آخر الا ان يقبل هذه القرارات التي تصدر من الحكومة، فيجب ان تراعي الحكومة الأوضاع الاقتصادية التي يعيشها المواطنين.

محمود ابو زهيد

قال: قرارات غير صحيحة من الحكومة، ففي كل عام او بداية سنة جديدة نشهد العديد من القرارات (قرارات الجباية) من الحكومة فيجب التراجع عن هذه القرارات آخذين بعين الاعتبار الأحوال المعيشية السيئة التي يعيشها المواطنين.

محمد الشامي

قال: انا ضد هذه القرارات التي صدرت مؤخرا من الحكومة مع بداية العام الجديد، لأن الأوضاع والأحوال المعيشية سيئة للغاية ولا تتحمل هذه القرارات المجحفة من الحكومة، فيجب عند وضع هذه القرارات من الحكومة ان تقوم بدراية كاملة لاحوال المواطنين المعيشية.

محمد البكار

قال: من المسؤول عن هذه القرارات حيث ان الحكومة في نهاية الموضوع هي المسؤولة اولا واخيرا عن هذه القرارات، ومن يقع في النهاية هو المواطن لا غيره.

رائد العجارمة

قال: الأوضاع المعيشية لن تسمح بهذه القرارات، والوضع الاقتصادي لن ولم يسمح بهذه القرارات حيث ان المواطنين اصبحوا غير قادرين على العيش فكيف بعد ان قامت الحكومة برفع الأسعار؟؟

ابو قيس الياس
قال: المواطن هو من سيواجه هذه القرارات السيئة خاصة مع بداية العام الجديد فان المواطنين كانوا يأملون خيرا من هذا العام لكن التأشيرات لا توحي ذلك بعد هذه القرارات.
رائد الأزايدة
قال: لا يوجد تبرير مقنع للحكومة حول هذه القرارات حتى وان كان هناك تبريرات فانها لن تكون مقنعة بالنسبة للمواطنين لأن المواطنين هم ضد قرار الرفع، هذا ولم ولن يكونوا معه.

هايل السنيد

قال: قرارات من جيوب المواطنين، هذا ما قاله المواطن هايل السنيد، حيث قال ان هذه القرارات لم تكن في مكانها الصحيح او حتى في الوقت المناسب من العام.

خلف ابو قاعود

قال: لا يوجد احد مع هذه القرارات التي قامت الحكومة باتخاذها في بداية العام لأن الوضع الراهن في المملكة لن يسمح بهذه القرارات التي لم تكن مدروسة بالشكل الصحيح.

محمد هايل

قال: يجب دراسة القرار قبل ان يصبح بين ايدي المواطنين لأن بعد اقرار القوانين والقرارات لا يمكن التراجع عنها مهما حصل من قبل الحكومة ويصبح المواطن في ملعب الحكومة.

حكيم الشعلان

قال: لا يمكن التراجع عن هذه القرارات، ففي كل عام ومنذ سنوات ونحن في دوامة الارتفاعات والقرارات التي تصدرها الحكومة دون الرجوع الى المواطن.

محمد ابو الخير

قال: المواطن الأردني هو ضحية دائما للحكومة لأن هذه القرارات عندما تقوم الحكومة باتخاذها لم ولن ترجع الى المواطن فتنفذ قرارها بعيدا عن آراء المواطنين.

يوسف علان:

قال: بداية العام الجديد مبشرة بالقرارات الاقتصادية السيئة حيث ان القرارات الأخيرة لم تكن في مكانها المناسب او التوقيت المناسب من العام الجديد.












تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :