أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة الاردنيون: منح الثقة للحكومة تحصيل حاصل!!

الاردنيون: منح الثقة للحكومة تحصيل حاصل!!

23-11-2016 01:25 PM
الشاهد -

في استطلاع اجرته الشاهد اثناء مناقشة المجلس لبيان الحكومة وردهم عليه


منذر السنيبي: الاخذ بعين الاعتبار للقرارات ضروري جدا

عبدالله العبادي: هناك مخاوف من تكرار سيناريو المجالس السابقة

اسماعيل الجريري: اعتقد بان معركة الثقة تخلو من المفاجآت

اياد كرامة: الحكومة تقول شيء وتطبق شيئا آخر

احمد كرامة: كل الحكومات تسير في نفس الاتجاه

عبدالرحمن الردايدة: النواب سينقسمون ما بين مؤبد ومعارض

يوسف العواودة: الثقة يجب ان تكون في مكانها

محمد القناص: غالبا ما تحصل الحكومة على ثقة عالية

عماد الغفري: هذه الحكومة افضل من غيرها

سليمان ابو حمور: لا اتابع الجلسات النيابية

صبحي دياب: نتمنى على الحكومة ان تتخذ نهجا جديدا

فراس جميل: الحكومة ستعرض بيانها الوزاري على النواب

خليل اياد: لكي تصل الحكومة الى ثقة كبيرة يجب ان ترتبط قراراتها بخطط واهداف ناجحة

عبدالغفور عبدالكريم: الحكومة سترصد كافة الكلمات التي يلقيها النواب

شريف وشاح: لا يجوز ان تستبق الحكومة الاعلان قبل عرضه على النواب

علي الاسمر: ما هو حجم الثقة التي ستحصل عليها الحكومة

حسن سالم: يجب معرفة دقة ما يمر به الاردن من وضع اقتصادي

لطفي الخطيب: خدمة الوطن والمواطن هي بحد ذاتها ثقة

فؤاد الخالدي: اتوقع ان تنال حكومة الملقي ثقة مجلس النواب بدون مخاوف

مؤيد الطريفي: يجب وضع خطط وبرامج حكومية لنيل الثقة

الشاهد-علي أبو ربيع /تصوير تركي السيلاوي

بدأ مجلس النواب يو م الاحد الماضي بالرد على بيان الثقة الذي قدمته حكومة الدكتور هاني الملقي امام البرلمان. الكل يعتقد ان مهمة حكومة الملقي ميسرة ولن تحتاج لتدخلات ولن تواجه ازمات للحصول على الثقة خاصة وان بعض الاصوات بدأت تنادي بمنح الثقة للحكومة والدعوة للتصويت مباشرة بعد ان قدمت الحكومة بيانها وذلك حتى لا يضيع الوقت بخطابات لن تغير من الواقع شيئا لانه من المعروف ومنذ عام 1989 ان البرلمان الاردني المتعاقب لم يحجب الثقة عن الحكومة وانه لن يكون هناك معارضة الا بنسبة قليلة من النواب، وان الحكومة ستحصد موافقة اغلب الاصوات هذاما يقال كمؤشر على مواجهة الحكومة والبرلمان. ولكن كيف يرى الشارع الاردني هذا الامر وهل الاردنيون مهتمون بالاصل فيما اذا كانت الحكومة ستنال الثقة من عدمها ام ان الامر عندهم سيان نتيجة خذلانهم من قبل المجالس السابقة وعدم طرحها الثقة بالحكومة رغم كل المعارضات والخطابات والانتقادات التي كانت يبرزها النواب في ردهم على بيان الحكومة. ومن هنا نبرز لكم ما قاله الاردنيون حول هذا الامر وما هي توقعاتهم للايام القادمة مع العلم ان الاغلبية لا تهتم وان اهتمت فهي تقول ان منح الثقة للحكومة تحصيل حاصل. سليمان ابو حمور قال لا اتابع الجلسات النيابية، لكن لكي تحظى الحكومة على ثقة عالية، يجب ان تتحلى بالمصداقية والشفافية والنزاهة او التراجع عن بعض القرارات التي لا تكون في مكانها والتي تتعلق بالشؤون الاقتصادية او الوضع المعيشي الذي يهم فئة كبيرة من المواطنين. عماد الغفري قال هذه الحكومة افضل من غيرها، من الحكومات حيث ان الحكومات السابقة شهدت قرارات ارتفاع كبيرة امام الوضع الاقتصادي السيء الذي يعيشه الاردنيون اما عن هذه الحكومة فيجب ان تنظر الى الحكومات التي سبقتها، وتكون في حلقة مقارنة بينها وبين الحكومات السابقة حتى تحصل على ثقة كبيرة. محمد القناص قال غالبا ما تحصل الحكومة على ثقة عالية، عندما تكون بالشكل المطلوب وبالشكل الذي يريده المواطن الاردني لكن عندما لا تكون الحكومة في مكانها فانها ستنتج في النهاية ازمة ثقة كبيرة بينها وبين المواطن، لكن ما يحدث الان هو ان النواب سيقدمون ويطرحون الثقة بحكومة الملقي او التشكيلة الوزارية. يوسف العواودة قال الثقة يجب ان تكون في مكانها المناسب وامام القرارات الصحيحة التي تصدر عن الحكومة، فكلما كانت قرارات الحكومة صائبة وفي مكانها تحظى على ثقة كبيرة وبدون تردد. عبدالرحمن الردايدة قال النواب سينقسمون ما بين مؤيد ومعارض للحكومة، فهذا الشيء طبيعي، ويجصل في كل الحكومات السابقة والحالية، واما ان تكون بالقبول او بالرفض من قبل النواب، لكن نتمنى ان تكون الحكومة في مكانها ومسارها ومسربها الصحيح، حتى تحصل على اعلى ثقة. احمد كرامة قال حكومات سابقة وحكومات جديدة، كلها تسير في نفس الاتجاه والنهج، بالاضافة الى بعض القرارات المتزمتة التي تتخذها الحكومة في اصدارها للقرارات، وفي بعض الاحيان هذه القرارات لا تناسب المواطنين، وربما لا تكون في مكانها الصحيح. اياد كرامة قال للشاهد الحكومة تقول شيء وتطبق شيئا آخر وحتى تحصل على اعلى ثقة يجب ان تعود عن بعض من قراراتها، او ان تسير في طريق جديد ونهج جديد لم تسير به من قبل ولم تتبعه من قبل فنتمنى ان تحظى الحكومة على ثقة كبيرة من قبل المواطنين والنواب. عبدالله العبادي قال هناك مخاوف من تكرار سيناريو ثقة الحكومة كما في المجالس السابقة، اذ تعود لنفس النهج وتكرارها لبعض القرارات كما في الحكومات السابقة. اسماعيل الجريري قال اعتقد بان معركة الثقة تخلو من المفاجآت التي توقعها البعض، حيث ان الكلمات والخطب النيابية التي سيلقيها ستتم بقدر من الصراحة الكبيرة وبعض القضايا، والحدة في الطرح. مؤيد الطريفي قال يجب وضع خطط وبرامج حكومية لنيل الثقة، حيث انه بوضع الاهداف والخطط والبرامج ترتقي الحكومة بافضل النتائج وتصل الى ثقة مريحة من قبل النواب. منذر السنيبي قال الاخذ بعين الاعتبار ضروري جدا للقرارات التي تأخذها الحكومة، بغض النظر عن نوع هذا القرار لكن يجب ان يعيدوا النظر به قبل تنفيذه وتطبيقه على ارض الواقع. لطفي الخطيب قال خدمة الوطن والمواطن هي بحد ذاتها ثقة، حيث يجب ان يكون للحكومة خطط مقنعة، تؤدي للوصول الى الاهداف باسهل الطرق التي من شأنها خدمة المواطنين والتيسير عليهم. فؤاد الخالدي قال اتوقع ان تنال حكومة الملقي ثقة مجلس النواب بدون مخاوف لان هذه الحكومة تختلف اختلافا كليا عن الحكومات التي سبقتها. علي الاسمر قال هو حجم الثقة التي ستحصل عليه هذه الحكومة هل سيكون مثله مثل الحكومات السابقة ام ان هذه الحكومة تميزت بقراراتها وسيرها ونهجها الجديد؟. حسن سالم قال يجب معرفة دقة ما يمر به الاردن من وضع اقتصادي، ويجب الاستجابة لمتطلبات المرحلة المقبلة من وضع القرارات الصحيحة ثم دراسة هذه القرارات ومن ثم تنفيذها وتطبيقها على ارض الواقع. عبدالغفور عبدالكريم قال الحكومة سترصد كافة الكلمات التي يلقيها النواب، حيث ان الحكومة تنتظر نيل الثقة من قبل النواب، لان الحكومة ستسعى لنيل اكبر نسبة وحجم للثقة لتكون افضل من غيرها من الحكومات التي عهدناها في السابق. شريف وشاح قال لا يجوز ان تستبق الحكومة الاعلان عن قبل عرضه امام مجلس النواب، فيجب ان تعرض كافة القرارات والخطط امام النواب. صبحي دياب قال نتمنى على الحكومة ان تتخذ نهجا جديدا بعيدا عن النهج والخطط والبرامج التي اتخذتها الحكومات السابقة. فراس جميل قال الحكومة ستعرض بيانها الوزاري على النواب، والنواب هم من يقررون اعطاء الثقة للحكومة ام لا. خليل اياد قال لكي تصل الحكومة الى ثقة كبيرة يجب ان ترتبط قراراتها بخطط واهداف ناجحة تميزها عن غيرها من الحكومات.










تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :