أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية اجتماعي استراحة الشاهد

استراحة الشاهد

26-10-2016 01:19 PM
الشاهد -

الاستراحة 26/10/2016

إعداد / جمال المصري

مقالة الأسبوع

على جائزة نوبل للسلام .... السلام
الأب الروحي لجائزة نوبل هو الصناعي السويدي الفريد نوبل مخترع الديناميت ، وقام بالمصادقة على هذه الجائزة السنوية في وصيته عام 1985 ، وهي عبارة عن شهادة وميدالية ذهبية ومبلغ مالي .. وفي عام 1901 تحددت الجائزة المالية بخمسة ملايين كرونة أي ما يعادل مليون دولار ، وإذا حصل أكثر من شخص على الجائزة في نفس المجال يتم تقسيم المبلغ عليهم ولا يشترط أن يقسم بالتساوي . يكون الحق في الترشيح في مجالات الفيزياء والكيمياء والطب والاقتصاد لأعضاء لجنة نوبل الخاصة بكل مجال ولأكاديمية العلوم ولأساتذة أي من هذه المجالات في جامعات اسكندنافية معينة وكذلك بعض الأشخاص المختارة من أعضاء هيئة التدريس في بعض الجامعات الأخرى .. وبالنسبة لجائزة نوبل في الآداب فيمكن تقديم اقتراحات الترشيح من قبل أساتذة الآداب والبحث اللغوي وأعضاء الأكاديمية السويدية والهيئات المشابهة ورئيس رابطة الكُتاب الممثلة .. ويمكن ان تكون في مجالات الحقوق والعلــوم الدينية ورؤساء معاهــد البحث المتخصصة فــي التاريخ والفلسفة الاجتماعية في مجال السلام أو غيرها من المؤسسات الشبيهة . ولكن من المأساة منح هذه الجائزة للعديد من أشخاص بالفعل لا يستحقونها ، أمثال : رئيس وزراء اسرائيل الاسبق مناحيم بغين وأيضاً اسحق رابين وشمعون بيريس ، وحتى أيضاً الرئيس الامريكي باراك أوباما والذي منحها ولم يكمل شهره التاسع من ولايته الأولى ، وكان لا يزال يخوض حربين في افغانستان والعراق ، ويشغل منصب القائد العام للقوات المسلحة ، وهو ايضاً الداعم الأول للدولة الوحيدة المحتلة في العالم اسرائيل ، وهو من يغض النظر عن بناء المستوطنات في فلسطين وغيرها وغيرها ، فأي سلام يكرّم به !! . ثم تأتي الغرابة الأكبر عندما تمنح هذه الجائزة لمغني الروك الأمريكي بوب ديلان .. تحت مسمى نوبل للآداب !! ، وكذلك منحها للاتحاد الأوروبي ،، الامر المؤكد ان هذه الجائزة خسرت الكثير من قيمتها وأهميتها ، فقد كانت ذات مغزى عندما كان يتم منحها لأفراد تقديرا لأعمالهم الفريدة ، ولكنها تحولت إلى جائزة عديمة الجدوى .. فعليكي السلام يا جائزة نوبل للسلام .

( 1 ) مشــاركــــات

* ايمان العمري / جبل الحسين : يا عيون البشر .. إبعدوا النظر ، تـرى الـشوق .. ما خلـّى حــذر ، عيوني لعيونه.. تناظر وتنتظر نخاف اللـّقى .. مـن كلام البشر ، فيـن نـروح ؟.. ليت بـي سفــر ، أرض مـا بيـها شـمس ولا بـشر. * تهاني خالد الفران / جبل اللويبدة : ما أكثر الملل .. وأقساه .. من أشياء ليس بمقدورك تركها . * أحمد علي سرداح / الرصيفة : مات وهو يبكي ... وكان وحده فقط من سمع هذا البكاء . * وليد حرب المصري / العقبة : يحق للطيور أن تسمي نفسها مخلوقات أمميّـة ,لأنها تسافر بدون فيزا أو جواز سفر .

* أنغام محمد الحجايا / العقبة : كلامك مكتوب ، وقولك محسوب ، وأنت يا ذا مطلوب ، ولك ذنوب وما تتوب ، وشمس الحياة قد أخذت فى الغروب فما أقسى قلبك من بين القلوب .

اضحـــــك

* أحلى شي .. لما بدّك تطفي ضو غرفتك وبدّك تنام .. بتوقف عند كبسة الضو وأصبعك عليها .. وبتحفظ طريق الفرشة .. أحسن ما تعمل حادث . * عزيزي ديتول .. بالنسبة انك تقتل 99،9 % من الجراثيم نفسي اعرف 0،01 % ليش ما بتموت ؟ * ﺷﺐ ﻛﺎﺗﺐ على الفيس : أنا ﺭﺟﻞ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﻛــﻞ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ .. ردّت عليه بنت وقالت له : ليش يعني انت بتلبس فيزون مثلاً !! .

( 2 )

الزاوية الطبيـــــة

كثرة تناول الأدوية قد يودي بالحياة

أدوية للسكري وأخرى للضغط .. ومهدئات للأعصاب و مسكنات الألم و غيرها ، أدوية موجودة في كل بيتٍ هذه الأيام ، والكثير من أفراد العائلة شباباً و مسنين يتناولون يومياً ما لا يقل عن صنفين من هذه الأدوية، لكن هذه الأدوية التي تهدف إلى تحسين الصحة قد تكون سبباً في مشكلة خطيرة قد تصل للإعاقة أو الموت . ففي دراسة نيوزلندية جديدة وجدت أن احتمال التعرض لحوادث السقوط يزداد بشكل كبير في حال كان الشخص يتناول صنفين دوائيين أو أكثر ، و قد شمل هذا الخطر الشباب و متوسطي الأعمار إضافة للمسنين .. حيث قام الباحثون بدراسة 335 مريضاً تتراوح أعمارهم بين 20 و 65 عاماً أُدخلوا إلى المستشفى أو ماتوا نتيجة حادث سقوط منزلي ، وقارنوهم بـ 352 شخصاً سليماً ، ووجدوا أن تناول صنفين دوائيين أو أكثر يزيد من خطر الإصابة بحادث السقوط بنسبة مرتين و نصف ، مقارنة بالذين لا يتناولون الأدوية بهذه الكمية ، ويذكر مؤلف الدراسة ألبرت هونغ ، الأستاذ المساعد في كلية الطب في جامعة شيكاغو: ( رغم أن كبار السن يعانون بنسبة أكبر من حوادث السقوط إلا أن الشباب الذين يتناولون الأدوية بكثرة يكونون أكثر عرضة من كبار السن لهذا النوع من الحوادث ) . هذا و قد وجد الدكتور هونغ و زملاؤه أنه لدى المرضى صغار السن يزداد خطر التعرض لحوادث السقوط مع ازدياد عدد الأدوية التي يتناولونها ، في حين لم يجدوا مثل هذا الرابط لدى كبار السن الذين لا يختلف خطر السقوط لديهم سواء كانوا يتناولون خمس أدوية أو دواءً واحداً في اليوم .

( 3 ) الابراج:

برج الحمل
مهنياً: خيبات الأمل قد تلاحقك اليوم، لكنك تستطيع على النهوض مجدداً والسير للأمام
عاطفياً: حاول ألا تكون استفزازياً مع الحبيب، لأن رد فعل الحبيب سيكلفكم كثيراً
صحياً: لا تجازف بصحتك من أجل مكاسب مالية، لأن الصحة هي الاهم

برج الثور
مهنياً: ستبدأ مسيرة عمل جديدة وتوظف طاقاتك في انجازات عملية كبيرة وتسعى من أجل ترقية أو منصب
عاطفياً: تسير الأمور بينك وبين الحبيب على خير مايرام ، لا تترك الآخرين يدخلون على خط الانسجام بينكما
صحياً: بعض التورّم في قدميك قد يثير قلقك، لكنه ناتج من كثرة الوقوف اثناء العمل

برج الجوزاء

مهنياً: تحاول تصحيح المسار المتعلق بقضية حق أو بشأن مهنة بعينها أو دراسة أو مشروع سفر
عاطفياً: يتصرّف الحبيب بليونة تجاهك وبلا استفزاز ، لن تعاني أي مشكلة، بل تنتصر على جميع المصاعب
صحياً: ستمنح المبادرة للقيام بكل ما يبعد عنك المشكلات الصحية أو يصيبك بعوارض قد تزعجك

برج السرطان
مهنياً: ستظهر انضباط اثناء العمل اليوم، وهذا يساعدك في التعامل مع الزملاء بثقة كبيرة
عاطفياً: قد تواجه مع الحبيب بعض المصاعب المفاجئة، لكن ذلك يكون مرحلياً ولن يستمر ذلك طويلاً
صحياً: أنت بغنى عن المشكلات الصحية ، مارس الرياضة وسترى أنها الحل الاكثر أفادة لك للتخلص من المتاعب

برج الاسد
مهنياً: مواجهات صعبة اليوم ستنتهي بك لنتائج عمل افضل اً للغد
عاطفياً: تتزايد الخلافات مع الحيبب ويزيد تعقيد الأمور وتبات المعالجة شبه مستحيلة بينكما
صحياً: أحذر الميل إلى العدونية اليوم واستفد من الأجواء لخوض نشاطات متجددة

برج العذراء
مهنياً: تعلّم أن تتفاوض بهدوء، لن يتركك تسرّعك في الحكم تحصل على ماتريده
عاطفياً: يسبّب لك لسانك السليط بعض المشكلات مع الحبيب كن أكثر وداً معه خشية أن يبتعد عنك
صحياً: أعتدل في ما يجب أن تعتمده في كميات المأكولات التي تتناولها اثناء كل وجبة

برج الميزان
مهنياً: تزداد مسئوليات العمل على كاهلك ، وهذا سيؤدي الى تعزيز مكانك بين الزملاء
عاطفياً: تكتشف أنّ خياراتك تجاه الحبيب كانت صحيحة وثقتك به مستحقة وجدية، فترتاح نفسياً
صحياً: عليك أن تعتني أكثر بنوعية طعامك، لأنّ الوزن الزائد سيضرك كثيراً

برج العقرب
مهنياً: أفاق جديدة تفتح امامك ،فإبحث عنها ، ما يرتّب نتائج إيجابية، إلاّ أنّني أنصح لك عدم القيام باستثمارات بها
مجازفة
عاطفياً: نسّق مع الحبيب لسفر إلى احدى الدول، وخصوصاً بعدما مررت بإرهاق وجهد لإنجاز مشروع هام
صحياً: كما تولي الشأن المهني والعاطفي الاعتناء اللازم، يجب الاهتمام بالوضع ايضا الصحي

برج القوس

مهنياً: ذكاء وسرعة بديهة في العمل اليوم ، تكرّر المحاولات وتمارس جميع صلاحياتك وتقوم بزيارة أو تشارك في

مؤتمر هام
عاطفياً: يوم عاطفي رائع مع الشريك بإنتظارك ، تسوده أجواء مشجّعة على التعبير عن عواطفك
صحياً: قراراتك الصحيحة على الصعيد الصحي تكون دافعاً إلى جعل الآخرين يجارونك في كل ما تقوم به من رياضات

برج الجدي
مهنياً: انطلاقة جديدة بإنتظارك اليوم ، وتبدواتصالاتك ناجحة جداً وتأخذ بعداً جديداً، ما يشعرك بالقوة
عاطفياً: مهمة صعبة تنتظرك لإقناع حبيبك بوجهة نظرك، فحاول أن تواجه الأمور بهدوء ولا تتسرع في تقديرها
صحياً: تخوض مغامرة تسوء وضعك الصحي بعض الشيء، لكنك سرعان ما تستعيد العافية من جديد

برج الدلو
مهنياً: كف عن تقديمات الخدمات لمن لا يستحقها
عاطفياً: يجب عليك أن تكون أكثر تسامحاً مع الحبيب ، فهو لم يقصد تهميشك أو أذيتك
صحياً: العصبية المفرطة ليست في مصلحتك، وعليك أن تقاوم ذلك بممارسة رياضة المشي

برج الحوت
مهنياً:تقتحم ساحة ما كانت محرمة أو تفكر في مشروع عمل وتسافر لهذا الغرض
عاطفياً: تبدو العواطف شديدة وتحمل إليك آفاقاً جديدة ، لكن أحذر من محاولة بعضهم إبعادك عن ارتباط جدّي
صحياً: وفّر طاقتك ومجهوداتك لوقت آخر، والطبيعة قد تكون أفضل الحلول المستطاعة للترويح عن النفس







تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :