الشاهد -
حشد زمزمي
دعا رحيل الغرايبة الافراد المرشحين ضمن قوائم حزب المؤتمر (زمزم) ان لا يعيروا انتباها لما وصفهم بالمناكفين والهمازين والعيابين على حد قوله. واحث الاسماء المرشحة للعمل والانطلاق ببرامج تهدف للعمل الوطني التشاركي.
ربع المرشحين في عمان
تشهد العاصمة عمان زخما بعدد المرشحين وتزايدا واسع النطاق في القوائم المترشحة، اذ سجلت الدائرتين الثالثة والخامسة ازدحاما اكثر مما كان متوقعا بين المرشحين من كافة الاطياف الحزبية والحراك السياسي ممثلي القطاعات الصناعية واصحاب رؤوس الاموال. وهذا يشير الى ان عدد المرشحين في عمان لوحدها سيشكل ربع عدد مرشحي المملكة في ادنى التقديرات.
عياش يرهق الاخوان
مرشح المقعد المسيحي في الزرقاء صايل عياش اكثر المرشحين تنقلا بن القوائم حيث تنقل عياش خلال فترة شهر بين ثلاثة قوائم وكان اخرها انسحابه من قائمة الاخوان المسلمين وانضمامه لكتلة اخرى دون الاعلان عن اية خلافات داخلية ما بينه وبين مرشحي القوائم وهذا قد ارهق تفكير الاخوان في الزرقاء لكون سبب انفصال عياش عنهم يعني ظهور محمد نوح على الساحة.
قائمة سياسية في اربد
اعلن ممثل حزب المؤتمر الوطني (زمزم) قاسم الطعامنه عن قائمته التي يتزعمها في اربد الاولى والتي تضم نخبة من المرشحين من العيار الثقيل على مستوى المحافظة، ومنهم محمود مهيدات وعبدالمنعم العودات وزيد الشقيرات وهم نواب سابقون تحت مسمى قائمة العدالة وهي القائمة الوحيدة على المستوى العام في تشكيلتها التي تهدف للوصول الجماعي بعيدا عن القوائم الفردية والتي تعيد فكرة الصوت الواحد بزعامة اشخاص محددين.
ابرز المرشحين في دوائر المملكة
عمان الاولي خليل عطية، اندريه عزوني، محمد البرايسه، هيثم ابو خديجة، هايل الدعجة، طالب الحيت، عبدالرحمن العوايشه، جعفر العبداللات. الثانية عمان - رائد الكوز، محمد عشا الدوايمة، عبدالله العكايله، يحيى السعود، احمد التعمري، محمد المحسيري، عزيز العبيدي. الثالثة عمان - احمد الصفدي، سامر قعوار، اسامه البيطار، لبنى الدجاني، خالد رمضان، خميس عطيه، صالح العرموطي، هلال بركات، وائل السقا، غازي مشربش، ريم بدران. الرابعة عمان - خير ابو صعيليك، احمد الهميسات، نايف ابو محفوظ، حمد ابو زيد، عبدالهادي المحارمه، جمال الرقاد، عساف الشوبكي. الخامسة عمان - نصار القيسي، صلاح اللوزي، محمد ابو هديب، تامر بينو، عدنان السواعير، محمد العبادي، لطفي الديرباني، موسى ابو سويلم، حازم قشوع. الزرقاء الاولى - يوسف ابو هويدي، محمد الظهراوي، محدم الغويري، محمد نوح القضاة، هايل عياش، فيصل الاعور، طارق خوري، ميرزا بولاد، ردينه العطي، سعود ابو محفوظ. الزرقاء الثانية - علي الخلايله، موسى الزواهره، محمد الحجوج، احمد الخلايله، نواف المعلا الزيود محافظة اربد بدوائرها الاربعة حسني الشياب، ناريمان الروسان، طلال الكوفحي، محمود مهيدات، قاسم الطعامنه، عبدالمنعم العودات، مجحم الصقور، يونس بني يونس، جميل النمري، خالد البكار، عبدالله الشريدة، يحيى العبيدات، محمد الملكاوي. السلط البلقاء - خالد الحياري، محمود العدوان، جمال قموه، محمود الخرابشه، مبارك ابو يامين، مصطفى الشنيكات، فوزي الطعيمة. الكرك - عاطف الطراونة، ايمن المجالي، عبدالله الزريقات، جميل العشوش، صلاح الحباشنة، خالد المعايطة، سميح القراله (اخوان)، فارس القسوسي، راجي الصرايره، صبا الشمايلة، خلود الرحاحله. معان - توفيق كريشان، خالد الفناطسه، عباس آل خطاب، عدنان عواد بدو الوسط - حابس سامي الفايز، صالح الجبور، ثامر الفايز، محمد مشهور مثقال الفايز.
بدو الشرقية والشمال
حابس الشبيب، خالد البريك، سعد هايل، مازن القاضي المفرق - عبدالكريم الدغمي، نايف الخزاعله، موفق الشديفات، ريم ابو دلبوح بدو الجنوب عواد الزوايده، محمد المراعبه، عواد ابو شريخ، شاهة ابو شوشة، علا الحويطات. 86% من الاحزاب السياسية ستشارك في الانتخابات المقبلة / مرفق صور انفوجراف من الدراسة
45 % من الأحزاب ترى أن القانون الحالي لا يساهم بتعزيز التمثيل الحزبي في البرلمان لا يوجد أي حزب سياسي سيترشح في جميع الدوائر الانتخابية. 21 % من الأحزاب لا تثق بإدارة الهيئة للعملية الانتخابية 98 % من الأحزاب لا تعتمد على جماهيريتها الحزبية للفوز في الانتخابات 12 حزبا أردنيا سيترشحون ضمن (5) دوائر انتخابية فقط. 10 أحزاب لم يحددوا بعد عدد الدوائر الانتخابية التي ستترشح بهم. 2 %فقط من الأحزاب الأردنية سيضمنون محاربة الفكر المتطرف والارهاب في برامجهم. 58 % من الأحزاب الأردنية سيقدمون حلولاً اقتصادية ضمن برامجهم الانتخابية. عدم وجود ضمانات للنزاهة تحدي تورده الأحزاب حول العملية الانتخابية. ضعف الامتداد الجغرافي للأحزاب يحدّ من تشكيل قائمة حزبية منفردة. الأحزاب تستعين بالعشائر لتشكيل قوائمها في الانتخابات. عقلية الصوت الواحد ما زالت راسخة في عقل الناخب والمرشح. اظهرت دراسة حول توجهات الأحزاب الأردنية للانتخابات النيابية لعام 2016،ان 86% من الأحزاب ستشارك في الانتخابات وان 21% من الأحزاب لا تثق بإدارة الهيئة المستقلة للعملية الانتخابية . الدراسة نفذها مركز الحياة لتنمية المجتمع المدني – راصد بهدف تقديم معلومات اولية للمواطن الأردني عن توجهات الأحزاب الأردنية تجاه الانتخابات النيابية لعام 2016، وايضا بهدف توفير المعلومات للأحزاب نفسها لمراجعة بياناتها الانتخابية قبل اصدارها بالصيغة النهائية لتضمين أي محاور ممكن تساهم في تعزيز عملية الاصلاح السياسي في الأردن.
وأجريت الدراسة على جميع الأحزاب الأردنية المرخصة والبالغ عددها (49) حزبا حسب وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، حيث تمت عملية استطلاع آراء الأحزاب الأردنية باستخدام منهج بحثي كمي، قام على توجيه الأسئلة المباشرة للأحزاب من خلال اتصال هاتفي، وتمت الاستجابة من جميع الأحزاب الأردنية وتم الاستفسار عن نيتهم بالمشاركة في الانتخابات المقبلة وعدد الدوائر المنوي الترشح بها، كما تم الاستفسار عن ثقتهم بإدارة الهيئة المستقلة للعملية الانتخابية. وبينت نتائج الدراسة فان 86% من الأحزاب منخرطين بتحالفات وائتلافات حزبية، كما اعتقد 33% من الأحزاب أن هنالك حالة من الركود الانتخابي لا تلبي الطموحات التي كانت عند تعديل قانون الانتخاب، كما أورد ما نسبته 45% من الأحزاب أن القانون الحالي لا يساهم بتعزيز التمثيل الحزبي في البرلمان، كما تبين أن 57% من الأحزاب لديها قوائم مترشحة خارج المحافظات المركزية (عمان،الزرقاء واربد).
وفيما يخص البرامج الحزبية المنوي طرحها خلال الانتخابات قال 82% من الأحزاب أنهم سيقدمون برنامجاً انتخابياً، غير أن 11% من الأحزاب لم تساهم الهيئة العامة في اختيار قرار المشاركة من عدمه، و اشتملت الدراسة على أولويات الأحزاب في برامجهم الانتخابية حيث تبين أن 58% من الأحزاب سيقدمون حلولا اقتصادية ضمن برنامجهم الانتخابي، كما أورد ما نسبته 14% من الأحزاب انهم سيساهمون في تقديم مقترحات لاصلاحات تشريعية في حال وصولهم الى البرلمان، و ستضمن 10% من الأحزاب أولوية الإصلاح التعليمي ضمن برامجها، غير أن 2% فقط من الأحزاب سيضمنون برامجهم الانتخابية أولويات مكافحة التطرف والارهاب ودعم حقوق المرأة ومقترحات لدعم الطاقة ودعم القوات المسلحة والآثار المترتبة على اللاجئين، إلا أن 4% من الأحزاب قالوا بأن القضية الفلسطينية ستكون في برنامجهم الانتخابي. أما فيما يخص التحديات التي سترافق العملية الانتخابية من وجهة نظر الاحزاب فقد أورد الأحزاب (16) تحد أو تخوف منها عقلية الصوت الواحد ما زالت راسخة في عقل المرشح والناخب، وقانون الأحزاب الحالي يعدّ تحدياً للعمل الحزبي، وعدم وجود ضمانات النزاهة للعملية الانتخابية، كذلك انتشار المال السياسي، كما ان القدرة المالية للأحزاب غير متكافئة، واستخدام العاطفة الدينية لاستقطاب الجمهور، اضافة الى ضعف ثقة المواطن بالانتخابات في الأردن وبأداء البرلمان الأردني. وبخصوص الانتشار الحزبي في الدوائر الانتخابية فقد تبين أن 12 حزبا سيترشح ضمن 5 دوائر انتخابية كحد أعلى، فيما سيترشح (9) أحزاب ضمن 6 إلى 10 دوائر انتخابية كحد أعلى، بينما سيترشح (4) أحزاب في (11) إلى (15) دائرة انتخابية ولم يحدد (10) أحزاب بعد عدد الدوائر التي سيترشح بها. ووفقا للدراسة فان الاسباب التي تحد من تشكيل قوائم حزبية من أعضاء الحزب فقط تتمثل في ضعف الامتداد الجغرافي للأحزاب الأردنية، كما ان قانون الانتخاب أجبر الاحزاب على تشكيل قوائم غير حزبية، كذلك لا يمكن للأحزاب ان تشكل قوائم بدون تمثيل عشائري، وان المواطن يُفضل التصويت للمرشحين الفرديين على مرشحي الاحزاب، اضافة الى ان الإرث الانتخابي لا يساعد في تشكيل قوائم حزبية منفردة.
اشهار قائمة (المشاركة والتغيير) في (اولى) عمان
تم يوم السبت اشهار قائمة ‘المشاركة والتغيير’ التي ستخوص الانتخابات النيابية المقبلة عن الدائرة الاولى في العاصمة عمان.
وتضم القائمة نخبة من الشخصيات السياسية والاقتصادية والمهنية والنقابية:
– المحامي ‘اندريه مراد’ العزوني
– الاستاذة عبلة ابو علبة
– الدكتور عصام الخطيب
– الاستاذ بلال الكسواني
– المهندس سعيد اسعد المحسيري
– الاستاذ خالد الصالحي
وتعكف القائمة الان على اعداد البرنامج الانتخابي من أجل خوض الانتخابات النيابية القادمة لمجلس النواب الثامن عشر, يحدوها الأمل في التغيير والاصلاح في اطار مشروع نهضوي, يستجيب لآمال وتطلعات شعبنا ويتصدى للازمات الخانقة التي تعاني منها البلاد.