الشاهد -
من خلال استطلاع اجرته الشاهد مع فئات مختلفة
وعود وهمية قطعوها وتنصلوا منها
علي دهامشة: صوت لاحدهم وندمت
عبدالعزيز قاسم: البعض طبقوا ما وعدونا به واخرون لا
علي عناد: لا اثق بالنواب
صدام محمود: المواطن دائما في وجه المدفع
سمر الطوالبة: ما يصدر عنهم من وعود غير حقيقي
عادل الخرابشة: الشعب يمثل نفسه فقط
ايهاب المناصير: الحصول على المنصب امر سهل جدا
مجدي البطوش: الاغلبية من النواب يستجيبون لمطالبنا
صهيب ابو هزيم: لم اعد اشاهد الجلسات النيابية
صقر زهدي: لا حياة لمن تنادي من النواب
عبدالله حمدان: البرامج الانتخابية مجرد كلام فقط
هناء الملكاوي: لا يوجد تقصير من النواب ابدا
وليد العداربة: الجلسات النيابية تجعلنا نشعر بالخجل
حسن محمد: كلها وعود مزيفة
محمد خريسات: يجب التفريق بين المصلحة العامة والشخصية
احمد جدوع: وعود النواب متشابهة جدا
مرح خضر: لا يهتمون بقضايانا بالشكل المطلوب
مروان الجمالية: الثقة بالنواب ضعيفة جدا
احمد القطاني: مرحلة الانتخابات مرحلة حرجة جدا
الشاهد-علي ابوربيع
رغم كل محاولات كسب الشارع الاردني بشكل عام والقرارات الايجابية التي يصدرها المجلس الا ان عدم الثقة قائمة بين النواب وقواعدهم الانتخابية والذين يتهمونهم بان معظم القرارات التي تصدر عنهم لا تطبق على ارض الواقع واصبح المواطن يسمع شيئا ويرى شيئا اخر وهذا ما جعل الثقة تهتز والفجوة تتسع وعلى مدار ثلاث سنوات من عمر هذا المجلس الامر الذي جعل المواطن يصر على ان النائب وعندما يجلس تحت القبة يصبح خادما لنفسه ولا تهمه مصالح الناس ومن انتخبوه ووضعوا ثقتهم به حتى اصبحنا مقتنعين تماما ان المشكلة لن تحل وسيبقى هناك تقصير واخطاء ترتكب دون ان يلتفت النواب لها ويشعرون بما يدور من خلفهم وما هو رأي الاردنيين بهم وفي هذا الاستطلاع الذي اجرته الشاهد عبر العديد من المواطنين عن استيائهم من النواب وما يفعلونه داخل المجلس وخارجه وعلاقتهم بالناخبين واسلوب سير الجلسات وتصرفات البعض الخارجه عن الاعراف والقيم وتقلل من هيبة النائب الذي كان مثالا يحتذى به وامل الكثيرون من ان يكون في مواجهة الحكومة لحل كافة الامور العالقة ويخدم المواطن ويكون يده ولسانه تحت القبة يوصل معاناته وهمومه ومطالبه الا ان ما حدث ويحدث كان العكس (كما يقول المواطنون) من خلال هذا الاستطلاع الذي اجرته الشاهد واخذت رأي شرائح مختلفة من المجتمع عن رأيهم بالنواب.
علي دهامشة:
قال ان موضوع النواب موضوع يتكرر بشكل مستمر فانا قمت بالتصويت لاحدى النواب في دورات سابقة بعد ان اعلنوا اهتمامهم بالمواطنين وحل مشاكلهم لكن بعد هذه الفترة لم نجد اي شيء من الكلام المنطوق فبعضهم يغلق هاتفه ولا يجيب على الهاتف والبعض الآخر يغلق مكتسبه ولا يسمح لزيارات اي شخص كان فهنا انتزعت الثقة ما بين المواطن وبين النواب.
عبدالعزيز قاسم:
قال هناك بعض النواب طبقوا ما قالوه اثناء عمليات الانتخابات والبعض الآخر لم نشاهد منه سوى الكلام فقط فكان معظمهم يريد الحصول على المنصب هذا هو همه الكبير والاكبر حيث اعتبر مصلحة المواطن آخر شيء وليست من اولوياته او طبيعة عمله كنائب حيث بعض النواب لا يشعرون بمعاناة المواطنين بعد ان حصلوا على ما يريدونه حتى ان نسبة مشاهدة جلساتهم على التلفاز قلت بسبب الامور الغريبة التي تحصل داخل المجلس.
علي عناد:
قال قمت بالتصويت للعديد من النواب في دورات سابقة بعضهم طبق الكلام على ارض الواقع والبعض الآخر الكلام تبخر في الهواء. فيلجأ العديد من المواطنين الى مكاتب النواب من اجل الحصول على مساعدات شخصية او انسانية او اجتماعية او البحث عن فرص عمل للشباب فيتفاجأ المواطنون بانه لا توجد استجابة بهذه الامور مما يستدعي عدم وضع الثقة فيهم في دورات قادمة.
صدام محمود:
قال فيما يتعلق بموضوع النواب من يكون في وجه المدفع هو المواطن دائما ففي احدى الدورات الانتخابية السابقة قمت بانتخاب (نائب) من الدائرة الاولى بعد ان قام بوضع خطته الانتخابية وتوزيعها على الناس الامر الذي جعل الناس ان يعطوه اصواتهم بشكل كبير جدا لكن بعد عملية الفوز اضطر بعض المواطنين الى الذهاب للنائب الذي انتخبه ليقول له عن مشكلة تواجهه وعد بحلها تفاجأ المواطن بان هذا النائب لا يستجيب له وغير العديد من ارقام هواتفه لعدم التواصل.
سمر الطوالبة:
قالت ما يصدر من النواب من قرارات او قوانين غير صحيحة في بعض الاحيان وما نشاهده من جلسات نيابية على التلفاز تحت القبة لا يليق بنا فانا لم اقم ولا مرة بعملية الانتخابات لاي احد كان فانا لا اقنع بكلامهم ولا اصدق احدا فالكلام عندهم غير التطبيق او ما نشاهده يختلف عما يقال من النواب فمطالب المواطنين اصبحت بنظر النواب مجرد تقديم طلبات فقط ووعود يسجلها لكن دون جدوى من ذلك.
عادل الخرابشة:
قال الشعب الاردني يمثل نفسه بنفسه لم اتذكر اني قمت باللجوء الى احد النواب لحل مشاكلي او طلب شيء معين والسبب كان واضحا امامي من ردة الفعل الخارجة من النائب فستصبح المطالب ليس لديها اي معنى ولا ينظر اليها بعين الاعتبار من قبل النواب فبعد ان يحصلوا على المنصب امور المواطنين لم تعد تهمهم مها كانت ولا يتم النظر اليها فتصبح المسألة شخصية وليست حل مشاكل جماعية.
ايهاب المناصير:
قال الحصول على المنصب بالنسبة للنواب امر سهل وبسيط جدا لكن النظر في احوال ومشاكل المواطنين امر معقد جدا وبحاجة الى دراسة فنوابنا لم تعد تهمهم مسألة المواطن ولا حتى المواطن نفسه فقط مشغولون بالحصانة الدبلوماسية والحديث بامور غير مهمة تحت القبة بدلا من مناقشة مواضيع ذات اهمية تهم المواطن وتجعله يثق بالنواب حتى في دورات انتخابية قادمة.
مجدي البطوش
رأيي الشخصي هو هناك الاغلبية من النواب يستجيبون لمطالب المواطنين وتكون وعودهم في مكانها ويحلون العديد من المشاكل خاصة في الفترة الاخيرة من الشكاوي الذي قدمها عدد من المواطنين للنواب وتم تنفيذها على ارض الواقع.
هناء الملكاوي:
قالت لا يوجد تقصير من النواب ابدا فانا لجأت الى احد النواب في قضية شخصية تهمني فكان الرد عليها من قبل النائب بكل رحب وسعة وتم حل القضية بشكل جذري.
صهيب ابو هزيم:
قال لم اعد اشاهد الجلسات النيابية كالسابق نظرا لعدم وجود اهمية بالمواضيع التي يطرحها النواب تحت القبة حيث اصبحت لا تمتلك قيمة تجبر المواطن على مشاهدتها.
محمد خريسات:
قال هناك مصلحة عامة وهناك مصلحة شخصية يجب ان يفرق بينهما المواطن قبل ذهابه لاي نائب فيجب ان يميز ما بين تلك المصلحتين التي يتم تقدميها عادة من قبل المواطنين للنواب.
صقر زهدي:
قال قمت بانتخاب العديد من النواب في دورات سابقة وفي هذه الفترة اي ما بعد التصويت والفوز بالانتخابات ذهبت الى احد النواب للكشف عن مشكلة تتعلق بموضوع ابنتي واطلب حلها من قبل النائب لكن لا حياة لمن تنادي.
حسن محمد:
قال كلها وعود مزيفة فقط كلام لا اكثر من ذلك عند اغلبية النواب فبعض النواب كانوا اثناء العملية الانتخابية يقدمون كل ما لديهم لكن بعدها اختفى كل شيء امامنا.
عبدالله حمدان:
قال لم اقم الى الان بانتخاب اي نائب مهما كانت خطته الانتخابية فهي مجرد كلام لا اكثر ولا تحتوي على اي نوع من انواع التطبيق على ارض الواقع.
وليد العداربة:
قال الجلسات التي نشاهدها على التلفاز تحت القبة البرلمانية تجعلنا نشعر بالخجل اتجاه انفسنا مما يصدر عنهم من كلام او تصرف غير لائق من قبل النواب خاصة في الاونة الاخيرة.
احمد جدوع:
قال وعود النواب متشابهة جدا ببعضها البعض فهي وعود بدون استجابات لمطالب المواطنين ويريدون منا ان نضع ثقتنا لهم بالرغم من ما نلاحظه في مجلس النواب من غيابهم الكبير عن الجلسات بشكل مستمر.
مرح جعافرة:
قالت نوابنا لا يمثلونا بشيء بعد ان قمنا بانتخابهم وادلاء اصواتنا لهم الا انها كانت ردود فعل غير مناسبة لمطالبنا رغم ان مطالبنا قليلة جدا وليست صعبة المنال.
مرام خضر:
قالت المساعدة الشخصية ينظر اليها بعين الاعتبار من قبل النواب لكن ليس بالشكل المطلوب ولا بالاستجابة القوية التي يستفيد منها المواطن الا بعد عناء طويل وشاق لتحقيقها للمواطن.
مروان الجمالية:
قال موضوع الثقة بالنواب ضعف جدا والسبب يعود للتصرفات والاقوال التي تصدر من نوابنا عبر شاشات التلفاز في جلساتهم بمجلس النواب وتحت القبة.
احمد القطناني:
مرحلة الانتخابات مرحلة حرجة جدا تمر على المواطن بلسان النائب بشكل يلعب بالعقل مما يجعل المواطن ينخدع اجيانا بعد فترة الفوز بالانتخابات ويكتشف ان صوته لم يفعل اي شيء من قبل النواب.