حصل المنتخب الأردني لفئة الناشئين والشباب على المركز السابع في بطولة العرب المقامة في ليبيا، حيث شارك بالوفد عدد من اللاعبين الذين لم يخضعوا لاختبارات من الاساس، مما تسبب بخسارات كبيرة امام الاشقاء العرب في البطولة


وتاليا أبرز التجاوزات التي حصلت في بطولة العرب



استبعاد عدد كبير من ابطال المملكة الحاصلين على الذهب في بطولة المملكة الاخيره حيث وقع ظلم كبير على هؤلاء الابطال و حرمانهم من حقهم بتمثيل المنتخب الوطني في هذه البطولة.

مشاركة عدد من اللاعبين لم يشاركو في بطولة المملكة للمواي تاي من الاصل، واختيار الفريق المشارك عن طريق اختبارات ليس لها اساس علمي او منطقي في تقيم لاعب المواي تاي وهي قتال الظل ( شدو فايت ) و عدم اجراء تصفية حقيقه للمشاركين.

إعلان قرار المشاركة في البطولة قبل البطولة بعشرين يوم فقط مع العلم انه تم الاعلان عنها قبل ٣ اشهر و على نفقة الاتحاد العربي للمواي تاي وبهذا القرار يكون هناك ظلم على اللاعبين المشاركين حيث انهم لم يستعدو بالشكل الكافي و الوافي .

ظلم كبير وقع على اللاعبين المستبعدين باقصائهم من حقهم بالمشاركة .

وأكد الكثير من المدربين والمختصين برياضة المواي تاي بأن الأبطال الحاصلين على الميداليات، جاءت بمجهود شخصي منهم و تحضير مسبق في انديتكم الخاصة مع مدربينهم.

وتسائل البعض لو ان الاتحاد كان عادل و منصف في إختياره للمشاركين الحاصلين على الذهب و التجهيز الحقيقي لكان ترتيب المنتخب في المركز الاول عربيا.

وطالب عدد كبير من المدربين الاردنين بأن يكون هناك تحقيق امام الجميع بحرمان الاردن من الحصول على المركز الاول عربيا و حصولة على ترتيب متاخر بين الدول العربية وذلك بسبب اختيار بعض اللاعبين ليس لهم علاقة بالمنتخب الوطني و اقصاء لاعبين المنتخب الحقيقين و مدة التجهيز للبطولة الغير جدية و غير كافية.