الشاهد -
الشاهد بدورها اخذت آراء المواطنين حول هذا الموضوع
وجبة حمص وفول وفلافل فاقت العشرة دنانير
خالد سلامة: نظافة المطاعم تختلف من مطعم لاخر
محمد خلايلة: اتجه للمطاعم الشعبية كونها ارخص
حمزة جاد الله: لم اذهب لاي مطعم في عمان الغربية
معتصم عارضة: راتب المواطن لا يسمح له بدخول المطاعم
شادي ابو نجم: قضية ارتفاع اسعار المأكولات قضية تهم الكل
عمر حناوي: اذهب للمطاعم الشعبية مرة في الاسبوع
عامر شقرة: النظافة هي اهم شيء في المطاعم
احمد ابراهيم: اتجه للمطاعم الشعبية لانها الافضل
فراس محمد: اتجه الى مطاعم (وسط البلد)
شادي القيسي: اتجه الى مطاعم عمان الغربية والشرقية
داهوود العقاري: اسم المطعم يتحكم في سعر الاصناف
احمد فتحي: الضرائب اصبحت غير معقولة في المطاعم
سيف حجي: الضرائب ثابتة بين المطعمين
عدي جوري: مطاعم عمان الغربية هي (الارقى)
محمود السوري: من يحدد اسعار المطاعم هو مكان وجود المطعم
عماد عوض: لا توجد مقارنة بين المطعمين
علي احمد: نظافة المطعم هي من مؤشرات ارتفاع الاسعار
الحاج ابو علي: اجرة المحل تتحكم في الاسعار
هيثم زلوم: عمان الغربية معروفة بفخامة مطاعمها
الشاهد-علي ابوربيع تصوير تركي السيلاوي
تعتبر الاكلات الشعبية الاردنية مثل (الحمص والفول والفلافل) من الاكلات الرئيسية في الاردن والتي تعتبر وجبة شبه يومية للمواطن الاردني، حيث يمكن القول ان المواطن الاردني لا يستطيع الاستغناء عنها سواء كانت في المطعم او في البيت. وبالرغم من الظروف الاقتصادية وارتفاع اسعار هذه المأكولات بشكل ملحوظ خاصة في المطاعم الموجودة بغرب عمان الا ان المواطن يعتبرها من الوجبات الرئيسية ولا يمكنه الاستغناء عنها. وباتت عملية المقارنة بين اسعار الوجبات الموجودة في مطاعم غرب عمان وبين المطاعم الموجودة في شرق عمان مقارنة عالية من حيث ارتفاع الاسعار والضرائب في مطاعم عمان الغربية. اذ اصبح دور المكان واسم المطعم له دور كبير في ارتفاع سعر هذه الوجبات الموجودة ايضا وبنفس المنتج في مطاعم عمان الشرقية، لكن دور المواطن في هذه المقارنة يعود على وضعه المادي ودخله الشهري الذي يسمح له ان يختار المطعم ايا كان في عمان. ومن جانب اخر تلعب محلات الحلويات دورا مهما في مكان هذا المحل ونوع الخدمات التي يقدمها هذا المطعم اصبح يتحكم في اسعار الحلويات واصبح المواطنين يقدمون الكثير من الشكاوي حول ارتفاع اسعار الحلويات والمأكولات الشعبية وان اسعار بعض اصنافها تجاوزت حدود المعقول حيث ان لجنة حماية المستهلك طالبت الحكومة بتشديد رقابتها على محلات الحلويات والمطاعم الشعبية التي تشهد ارتفاعا ملحوظا وغير مبرر باسعارها مما يثقل كاهل المواطن. وبات دور الحكومة هنا ان تقوم بحماية المواطن من غلاء الاسعار في المطاعم الشعبية سواء كانت في المطاعم الموجودة في غرب عمان من المطاعم الموجودة في شرق عمان اما بالنسبة للمواطن فلا توجد مقارنة بين الاصناف بشتى اشكالها الا انها نفس الصنف الذي يقدم في المطاعم الغربية والشرقية وبات المواطن في كابوس باسعارها. واللافت للامر ان كل المطاعم الشعبية تنقسم الى طبقتين من الزبائن الطبقة الاولى هي الفقيرة التي لا تقوى على الذهاب الى المطاعم الحديثة ذات الاسعار المرتفعة اما الطبقة الثانية فهي الطبقة (الغنية) التي تتجه لتلك المطاعم كي تعيش ولو للحظات التاريخ والتراث القديم ولتغيير من الروتين الذي تعيشه عند ارتيادها المتكرر لمطاعم الوجبات السريعة. والشاهد بدورها قامت بطرح الموضوع على المواطنين المتكونين من الطبقتين الفقيرة والغنية ومعرفة مدى اهتمامها بارتفاع هذه الاسعار. خالد سلامة قال ان الاسعار تختلف ما بين عمان الشرقية والغربية ونظافة المطاعم تختلف من مطعم لاخر وان الضرائب في عمان الغربية باتت عالية جدا وانا اتجه الى المطاعم الشرقية لتوفير هذه الاموال التي اصبحت يومية. محمد خلايلة قال انا اتجه للمطاعم الشعبية كونها ارخص من مطاعم عمان الغربية واسعارها اقل من المطاعم السياحية وانا من منطقة الزرقاء المطاعم الموجودة في الزرقاء ارخص بكثير من مطاعم غرب عمان. حمزة جاد الله يقول بانه يتجه دائما للمطاعم الشرقية الموجودة في الزرقاء يقول بانها نظيفة جدا وبدون ضرائب عالية وخدمات جيدة جدا وانه لم يذهب لاي مطعم موجود في عمان الغربية او الشرقية. معتصم عارضة يقول انه قادم من فلسطين وان الاسعار في فلسطين تختلف اختلافا كاملا عن الاسعار في الاردن ويقول ان الاسعار (المطاعم) في الاردن ارخص بكثير من الاسعار في فلسطين خاصة لاصحاب الدخول المحدودة والراتب القليل الذي يتقاضاه المواطن لا يسمح له بدخول المطاعم ذات الاسعار المرتفعة. شادي ابو نجم قال ان قضية ارتفاع اسعار المأكولات الشعبية قضية تهم الكل وليس لها داعي وان الاتجاه لهذه المطاعم ينقسم الى شقين ارتفاع الاسعار ونظافة المطعم وان المتعارف عليه من قبل المواطنين ان نظافة المطاعم الشعبية افضل من المطاعم الغربية ويقول بانه وضعه المادي لا يسمح بدخوله مطاعم في غرب عمان. عمر حناوي قال انه يأكل من المطاعم الشرقية تقريبا مرة في الاسبوع وانه يتجه للمطاعم الموجودة في جبل الحسين ويقول بان اسعارها رخيصة جدا ونظيفة وان الايجارات المترتبة في المطاعم الغربية تتحكم باسعارها. عامر شقرة يقول النظافة هي اهم شيء في المطاعم مهما وصل ارتفاع الاسعار في المطاعم وانا على الصعيد الشخصي اتجه للمطاعم الشعبية حتى بعضها يشهد ارتفاعا باهظا في الاسعار. احمد ابراهيم قال اتجه الى المطاعم الشعبية لانها الافضل بالنسبة لدي ونظافة المطعم لها دور مهم في الاسعار، وانا قليل ما اتجه الى مطاعم عمان الغربية وان المطاعم الشعبية متواجدة باستمرار. فراس محمد يقول اتجه عادة الى المطاعم الموجودة في وسط البلد الشعبية وتكون رخيصة الثمن ولا يوجد اي فرق بين المطاعم الموجودة في عمان الغربية والشرقية ويقول بان ارتفاع اسعار المأكولات الشعبية اصبحت تثقل كاهل المواطن. شادي القيسي يقول انه يوجد فرق كبير بين مطاعم عمان الغربية والشرقية وانا اتجه الى المطعمين مهما اختلفت الاسعار واصبح الفرق والواضح هنا ان الايجارات لها دور في هذه الاسعار وارتفاع الضرائب ويجب ان يكون هناك تنوع في الاصناف ليختار المواطن ما يريد وبات اسم المطعم يلعب المحور الرئيسي في الموضوع. داهوود العقاري قال بان الفرق واضح بين كلا المطعمين (الغربي والشرقي) وكتجربة شخصية عملي في عمان الغربية يتطلب بشكل يومي الاتجاه لهذا المطعم رغم ارتفاع اسعاره (والبرستيج) واسم المطعم يتحكم في السعر والضرائب المرتفعة. احمد فتحي يقول انا اذهب بشكل يومي الى المطاعم الشعبية والموجودة خاصة في (وسط البلد) ويقول بان الاوضاع اصبحت سيئة لدخول المواطنين هذه المطاعم ذات الضرائب العالية وان الاسعار اصبحت غير معقولة واصبحت درجة اولى واصبحت الحجة هي الضريبة واصبح يتحملها المواطن وان ديكون المحل من الاشياء التي تتحكم في سعر الاصناف الموجودة في المطعم. سيف حجي قال ان الحمص، والفول والفلافل هي نفس الاصناف ونفس الطعام الموجود في مطاعم عمان الغربية وان الضرائب ثابتة بين المطعمين لكن المنطقة الموجود فيها المطعم يتحكم بسعرها ونظافة المطعم له دور كبير في ارتفاع الاسعار. عدي جوري يقول بان مطاعم عمان الغربية هي ارقى واهدأ من مطاعم عمان الشرقية اصبحت تفرق بشكل كبير وديكور المطاعم من ناحية اخرى لكن مطاعم عمان الشرقية مكتظة بالناس. هيثم زلوم قال ان ارتفاع اسعار المأكولات الشعبية في مطاعم عمان الغربية اصبحت كأسعار الادوية الموجودة في الصيدليات. علي احمد يقول نظافة المطعم هي من مؤشرات ارتفاع الاسعار بين المطعمين ويقول عن تجربته الشخصية عندما ذهب لاحدى المطاعم الشعبية تفاجأ بسعر صحن (الفول) الذي وصل سعره الى دينار ونصف وهذا السعر لا يستطيع الفقير دفعه اما المقتدر لا يهمه المطعم ولا سعره ان كان في (خلدا او عبدون). الحاج ابو علي قال ان اجرة المحل في عمان الغربية يختلف عن اجرة المحل الموجود في عمان الشرقية وينعكس هذا على سعر الصنف الذي سيأكله المواطن وقال الحاج ابو علي ان نسبة الضرائب ثابتة بين المطعمين وحسب مكان تواجدي اذهب للمطعم مع عائلتي وان المنطقة لها دور كبير وان بعض اصناف الخضروات الموجودة في المطاعم مثل (الخيار والبندورة) تختلف حسب درجة صنفها. محمود السوري يقول من يحدد اسعار المطاعم هو مكان وجود هذا المطعم والضرائب التي اصبحت من اهم اسعار الاصناف الموجودة في المطعم لكن من المتعارف عليه ان المواطنين يتجهون للمطاعم الشعبية لتراثها القديم والخبرة الموجودة من سنوات قديمة فيه. عماد عوض قال ان الاسعار ما بين المطعمين ثابتة (الشعبي) وان المواطن لا يستطيع ان يقارن بين المطعمين بسبب ان المطاعم الغربية معروفة عادة بنظافة محلها وصنفها والمنطقة التي يقطن بها المطعم الشعبي والضرائب ثابتة ما بين المطعمين. هيثم زلوم قال الفرق الوحيد بين المطعمين هو ان عمان الغربية معروفة بفخامة مطاعهما وديكورها الموجود في المطعم ومكان تواجد هذا المطعم يلعب دورا مهما في ارتفاع اسعار الاصناف والمأكولات الموجودة في مطاعم عمان الغربية التي تشتهر بارتفاع نسب الضرائب ورقي المكان الموجود فيه المطعم.
وزارة الشباب وهيئة أجيال السلام تبحثان آفاق التعاون المشترك
وزارة الشباب وهيئة أجيال السلام تبحثان آفاق التعاون المشترك
الرد على تعليق 