نفى الفنان أحمد سلامة والد النجمة الشابة سارة سلامة ما تردد حول خضوعها لعملية تجميل، مؤكدا أنها لا زالت صغيرة على الخضوع لمثل هذه الجراحات، ولكنها، حسب وصفه، مجنونة ودلوعة وتعشق تغيير ملامحها باستخدام أدوات المكياج.

وقال سلامة في تصريحات إعلامية: بنتي مجنونة وتضع المكياج بطريقة مختلفة وهذا السبب وراء ظهورها بهذا الشكل الحالي.
وتابع: سارة لسة صغيرة إنها تعمل عمليات تجميل دلوقتى، لو الناس انتقدوا شكلها، في الآخر هي سارة ودا شكلها، ده طبيعة جيل وطبيعة عصر وطبيعة ظروف، وإحنا في جيلنا كنا مجانين في وقتنا، من الآخر هي أجيال بتسلم بعض".
أما عن سر اختفائها، قال أحمد سلامة: "عرض عليها الكثير من الأعمال ولكنها لا تناسبها، هي مازالت صغيرة ولا تتعرض لضغوط مادية تفرض عليها العمل.

وسبق أن علقت سارة سلامة بالأمس لأول مرة على الضجة المثارة حول خضوعها لجراحة تجميل تسببت في تشويه ملامحها، وقامت بنشر صورة جديدة لها مع توضيح غاضب أكدت فيه أن الجراحة الوحيدة التي خضعت لها كانت لتجميل الذات والنفس، وهو ما اعتبره البعض نفيا واضحا لخضوعها لعملية تكبير الشفاه، ولم ترد سارة على سبب التغير الواضح في ملامحها.
سارة نشرت صورة لها من عطلتها الصيفية الأخيرة وعلقت عليها عبر حسابها بموقع انستغرام قائلة: أول عملية تجميل عملتها هي تجميل الذات والنفس (ربنا يشفى كل نفس مريضة).

ولم تتجاوب سارة مع تعليقات جمهورها الباحثة عن توضيح لسبب التغير الواضح في ملامح وجهها، خاصة وان أغلب التخمينات كانت خضوعها لعملية فيلر بينما رجح البعض الأخر أنها حقنت وجهها بالبوتوكس، وتوقف عدد كبير أمام التغير الواضح في حجم الشفاه.