الشاهد - نشرت المذيعة الرياضية مي حلمي مجموعة فيديوهات، عبر خاصية (الستوري) على تطبيق تباد الصور (انستغرام)، تتحدث فيها بشكل مبطن عن كواليس طلاقها لتعبر عن استيائها، بأن الصورة التي وصلت الناس عنها مغايرة، وانها احتملت عامين دون ان ترد، ولتعبر عن امتعاضها كون حياتها الشخصية أصبحت "مشاع".
وأكدت حلمي في مقطع فيديو أنها ستتكلم عن التفاصيل في حال حصلت على تشجيع متابعيها، حيث بررت أنها تسعى لتوعي النساء، ولتبرر أن طلاقها ليس لأنها جاحدة، وإنما لتخلي محمد رشاد عنها، فجعلها تعايش ألم الإنفصال والوحدة وتواجه نظرة المجتمع والعائلة.
ولم تمضِ ساعات طويلة حتى شارك الفنان محمد رشاد متابعيه بفيديو مصور حول أزمته مع بعض المغرضين الذين يحاولون تشويه صورته والحديث عن علاقات انقطعت بينهم، وفق (لها).
ونشر رشاد فيديو عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بحسابه على "إنستغرام" أوضح فيها قائلاً: "إن الله حليم ستير، وإذا بليتم فاستتروا"، وتابع قائلاً إن تربيته تمنعه من الرد على البعض مثلما يحاولون تشويه صورته، ولكن للصبر حدود، فهو سيتحدث إن استفزه الطرف الآخر، مستنكراً ما يصله من قصص مصورة، وحالات عبر مواقع التواصل الاجتماعي من بعض متابعيه يطالبونه بالرد على من يسيء له، ولكن في نفس السياق فإن محمد رشاد لم يوجه رسالته لشخص معين، ولم يعلن قصده من هذا الحديث، إلا أن الجمهور ربط بين فيديوهات طليقته والفيديو الذي بثه.
يذكر أن الفنان محمد رشاد، انفصل عن زوجته المذيعة مي حلمي مؤخراً في سرية تامة بعد أكثر من عام من الزواج الذي شابه ضجة كبرى.