أد مصطفى محمد عيروط

في ١/٣ من كل عام تحتفل الأسرة الاردنيه الواحده من كل عام في ذكرى تعريب قيادة الجيش وتأسيس الإذاعة في ام الحيران لتؤسس لمعنى وطني بلقاء يد تحمل السلاح للدفاع عن الوطن ويد تحمل الميكروفون للدفاع عن الوطن به وبالكلمه المسموعه فيد تبني ويد تحمل السلاح فالجيش العربي المصطفوي سياج الوطن وأمنه واستقراره تعرفه فلسطين والقدس والجولان والكرامه ودول العالم في الحفاظ على السلام والسلم العالمي وإذاعة المملكة الأردنية الهاشمية قلعة في العمل للوطن والقيادة الهاشمية وكلا العاملين جنودا للوطن والقيادة وشعارهم
الله
الوطن
الملك
وقد سعدت اليوم في اتصال معي من إذاعة اربد التابعه لاذاعة المملكه الاردنيه الهاشمية فقبل ٤١ عاما التحقت في إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية التي كانت ادارتها مفكره مثقفه وطنيه مهنيه تتنفس هواء الوطن والقيادة بادارة معالي السيد نصوح المجالي ولا يعرف الاقليميه والمناطقيه ووزير مفكر مثقف معالي السيد عدنان ابو عوده وعملنا كجنود في الإذاعة والتلفزيون لمدة ٢٨ عاما كجنود لا نعرف إلا الله الوطن الملك وفي اوقات صعبه
الجيش العربي المصطفوي والإعلام الوطني المهني والأجهزة الأمنية هم قاعدة الدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره والتصدي لكل عابث ومخرب فقوتهما هي قوة كل أردني
ايام وليالي العمل الوطني المهني في مدرسة الإذاعة والتلفزيون لا تنسى ولن تنسى ومن تربى على الولاء المطلق الأردن والقيادة الهاشمية سيبقى جنديا في أي مكان ولن يقبل بغير اغاني وطنيه
فهذه بلدنا وما بنخون عهودها
ان الأردن مع ابي الحسين والحسين ابن عبد الله الثاني قد قرنا. كالبدر والشمس في الآفاق قد نظما
قود المسيره يا قائد
وطني الاحلى
انا معه وبه ماضون
الأردن قوي واقوى مما يتصورون
للحديث بقيه