محمد طالب عبيدات
نوّابهم:
- سياسيون مخضرمون ينتمون لأحزاب ذات برامج.
- همّهم عمل نقلات نوعية في خدمة الشعب وتطوير التشريع والمساءلة والرقابة.
- حال نجاحهم يفتحون مكاتب في كل المناطق لخدمة المواطنين.
- يعيّنون مستشارين ولجانا إستشارية لكل قطاع لتسهيل مهمّتهم.
- يسعون لترسيخ منظومة العدل بين الناس.
- يشكّلون إضافة نوعية وقيمة مضافة للعمل السياسي والحزبي.
- دون رواتب ويعملون مجّانا لخدمة الوطن، لكن لهم مكاتب ومستشارون من الدولة.
- أفعال لا أقوال لأنهم يمتلكون ملفات وطنية أساسها مدعّم بالحقائق.
نوّابنا:
- فئة قليلة حزبية ومعظمهم مستقلون "كلّ يعزف على الوتر الذي يروق له".
- همّهم "الشوفية" وأقصى ما يمكن عمله خدمات فردية لأشخاص يهمّونهم، وفئة قليلة تهتم بالتشريع والمساءلة والرقابة.
- حال نجاحهم ينتقل معظمهم لعمّان ويديرون ظهورهم للناس ويغيّرون أرقام هواتفهم.
- يفهمون كلّ شيء بدءاً من علم الأجنّة حتى غزو الفضاء الخارجي.
- يعتدون على منظومة العدل من خلال ترسيخ الواسطة والمحسوبية وأخذ حقوق الناس.
- عبء على المواطن والوطن ووجودهم لغايات إكمال السلطة التشريعية وفق الدستور.
- لهم رواتب ومكاتب دون مستشارين.
- أقوال دون حقائق، وأصوات تحت القبّة.
ندعو الله مخلصين أن يستفيد نوّابنا المحترمين من تجارب الغرب في النيابة فهي "تكليف ومسؤولية لا تشريف وشوفيّة"!