الشاهد - من خلال ما رصدته الشاهد عن رأيهم بهذا اليوم
هيثم السعيد: اتمنى لامي العمر المديد والحياة السعيدة
ليث النابلسي: لا اتذكر في حياتي انني اهديت شيئا لامي في عيدها
محمد خالد: لا يوجد كلمة تستطيع ان توفي الام حقها
نائل العجوري: اصبحت مواقع التواصل تعبر عن المشاعر في عيد الام
اسامة صقر: يوم الام من اعظم الايام في التاريخ
كامل سعيد: لا يكتمل المشهد الا بزيارة والدتي
علاء الناطور: وسائل التواصل الاجتماعي يجب ان تقوي الروابط الاجتماعية في العلاقات الاسرية
سعيد طاهر: يجب ان تكون معايدتي لامي وجها لوجه
زاهر رامي: يوم الام ليس له تاريخ محدد من العام
خالد محسن: انا معتاد على معايدة امي بطريقتي الخاصة
خالد المحسيري: الهدف دوما هو ايصال المعايدة بعيدا عن اي وسيلة اتصال
احمد رحمة: اقبل يد امي يوميا
احمد عودة: معايدتي لامي لا بد من ان تكون وجهاه لوجه
الشاهد - علي ابوربيع
تصوير - تركي السيلاوي
مع اقتراب عيد الام (يوم الام) الذي يحتفل به في دول العالم تعبيرا عن تكريم الامهات، تنطلق عبارات التهنئة والمعايدة في كل مكان، ومع مواقع التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا الحديثة التي حلت مكان الروابط الاجتماعية الحقيقية نوعا ما، فان العديد من الابناء يقومون بمعايدة امهاتهم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي او تطبيق الرسائل (واتس اب) بدلا من المعايدة الحقيقية والاجتماعات العائلية التي كانت تقام في الحقبة الماضية من الزمن.
الشاهد بدورها استطلعت آراء الاردنيين حول هذا اليوم، ورصدت انطباعاتهم وايمانهم بهذا اليوم العظيم وكانت حصيلة آرائهم على النحو التالي:
احمد عودة:
معايدتي لامي لا بد من ان تكون وجها لوجه، لان امي حملتني في بطنها 9 اشهر واعتنت بي عندما كنت صغيرا وارضعتني حتى بلغت اشدي، لم تكن تفعل ذلك الا وهي تشعر باحساسيس فياضة منها شيء يألمها ومنها ما يسعدها.
احمد رحمة:
اقل شيء ممكن ان نقدمه للام هو ان في كل صباح نقبل يدها وقدمها على كل ما قدمته في سبيلنا فهي حاربت وكافحت لاجلنا فما بالكم في يوم عيد المقدس، فيجب عندما اقوم بمعايدتها ان امسك بيدها وان اقبل جبينها وان احضنها واضمها على صدري الذي ما كان له ان يبلغ اشده لولاه.
خالد المحسيري:
الهدف دوما هو ايصال المعايدة بعيدا عن وسيلة ايصالها فان كانت معايدة على الطريقة التقليدية او التكنولوجية فانها بالنهاية معايدة، وهذا هو الهدف والاساس من اليوم.
خالد محسن:
انا معتاد جدا على معايدة امي بطريقتي الخاصة في هذا اليوم العظيم، حيث اقوم بتقبيل يدها وجبينها في كل يوم وخاصة في الصباح الباكر، اتمنى لها عمرا مديدا مليئا بالصحة والعافية.
زاهر رامي:
يوم الام ليس له يوم محدد في السنة، ففي كل يوم يوجد للام عيد فهذه السيدة التي سهرت الليل من اجلنا ومن اجل راحتنا، وسهرت الليالي عندما كنا نمرض، اتمنى لوالدتي العمر المديد والجنة في الاخرة.
سعيد طاهر:
يجب ان تكون معايدتي لامي وجها لوجه، لانها امي ولا بد من ان اعبر لها عن حبي وارى تعابير وجهها وابتسامتها وامسك يدها واسمع دعواتها، لا يصلح ذلك من خلال وسائل التواصل الاجتماعي مع الاشخاص الذين نحبهم جدا وهم جزء منا مثل (امهاتنا).
علاء الناطور:
يرى ان مشاغل الحياة والسعي وراء الرزق قد يحد بشكل مباشر من العلاقات الاجتماعية مع الاسرة، ويرى الناطور ان وسائل التكنولوجيا الحديثة من المفترض ان تقوي هذه الروابط، وتحل محل الزيارات في حال انقطاعها.
كامل سعيد:
بامكاني معايدة والدتي عن طريق تطبيق (واتس اب) مثلا كنوع من انواع التذكير بهذا اليوم ولكن في النهاية لا يكتمل المشهد الا بزيارة والدتي والبقاء بقربها. اسامة صقر: يوم الام من اعظم الايام في التاريخ، ففيه يتم تكريم الام عن طريق ابنائها ويعبرون فيه عن حبهم لامهم عن طريق المعايدات او بطاقات التهنئة او مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك وواتس اب).
نائل العجوري:
اصبحت رسائل التكنولوجيا وتطبيقات الانترنت والهواتف الذكية لا سيما الفيسبوك والواتس اب وسائل اساسية لتهاني الاردنيين الالكترونية والتعبير عن آرائهم الايجابية والسلبية في المناسبات العامة والاعياد، وفي الاحداث العامة التي تمر بها المملكة او العالم.
محمد خالد:
لا يوجد كلمة تستطيع ن توفيك حقك فانت الحنان والحضن الدافىء الذي نلجأ اليه في كل ضيق وانت الحكمة التي تساعدنا وتنير طريقنا، اي كلمة حب لن توفيك حقك يا امي.
ليث النابلسي:
لا اذكر في حياتي انني اهديت شيئا في عيد الام ولم نعتد على ان نجتمع في بيتها في مثل هكذا مناسبات ولكن في المقابل لا اذكر ان مضى يوم دون ان اراها مرة واحدة بالحد الادنى، اضافة الى عشرات المكالمات الهاتفية والخلوية والارضية.
هيثم السعيد:
اتمنى لامي العمري المديد والحياة السعيدة والصحة والعافية، واتمنى لها حياة طويلة مليئة بالصحة والحب والسعادة.