أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية شايفك الدروس الخصوصية استغلال واجور خيالية

الدروس الخصوصية استغلال واجور خيالية

05-04-2017 11:09 AM
الشاهد -

بثوا همومهم من خلال الشاهد


حمد يونس: الدروس الخصوصية اصبحت (موضة)

رامي الحراسيس: هناك بعض الطلاب يرفضون هذه الدروس

حسن الطفيلي: هذه الظاهرة اصبحت وسيلة (للربح)

موسى غنام: الدروس الخصوصية اثرت على الاهالي بشكل سلبي

ام موسى: انا ضد هذه الدروس

محمود رمزي: بعض مراكز التقوية تقوم باستغلال الطلاب

محمد رامز: الوضع لا يحتمل دروسا خصوصية

محمود العطيوي: الدروس الخصوصية عبء اضافي على اولياء الامور

اوس الحراسيس: من منا لم يلجأ الى هذه الدروس

عمر الحراسيس: هذه الدروس مهمة للطالب مهما كانت التكاليف

معاذ حسن: هذه المراكز هدفها الربح قبل التعليم

عمار شلبي: الطالب هو من يلجأ الى هذه الدروس

سعيد يامن: الكثير من الطلاب يعتمدون على هذه الدروس

علاء التعمري: اولياء الامور مسؤولون عن ابنائهم

خضر ايمن: يلجأ الطالب الى هذه الدروس عندما تتراجع المدرسة في ادائها

هادي عايد: المراكز الخصوصية مثلها كمثل المدارس

ياسين محمد: على وزارة التربية والتعليم ان تراعي الظروف المادية

باسل الحريري: الطالب هو المسؤول عن حياته الدراسية

انس عمايرة: هذه الدروس تشجع الطالب على النجاح

حسان محمد: الدروس الخصوصية تقوي الطالب وتعزز الثقة بنفسه

الشاهد - علي ابوربيع

تصوير - تركي السيلاوي

لم تعد الدروس الخصوصية او بما يصطلح عليه ب (دروس الدعم والتقوية) حكرا على الاثرياء وذوي الدخل المرتفع، كما كان الامر في السابق. ولم تعد تمنح للتلاميذ الضعفاء او لمن يتعثر في مادة من المواد بل اصبحت (موضة) عند البعض وضرورة عند البعض الآخر ومطلبا اجباريا عند ثلة اخرى حتى اصبح الاباء يسارعون عند بداية الموسم الدراسي، الى حجز مقعد في غرفة عبارة عن حجرة دراسية او في مدرسة للتعليم الخصوصي او في مراكز التقوية، ومن الاباء الاثرياء من (يحتجزون) اساتذة كل موسم دراسي، حيث اصبحت الاسر الاردنية تخصص لهذا النشاط ميزانية خاصة تقتطع من ميزانية الاسرة العامة على حساب حاجيات ومتلبات اخرى اكثر حيوية. كما ان ظاهرة الدروس الخصوصية والساعات الاضافية انتشرت خلال السنوات الاخيرة بحجة مساعدة الطالب والرفع من مستواه المعرفي وضمان حظوظ اوفر للنجاح، وفتحت مراكز ومنازل كثيرة لهذه الدروس الخصوصية، بهدف استقطاب اكبر عدد ممكن من الطلبة من كل المستويات من اقسام الابتدائي حتى الجامعي، واستدرار اموال هائلة وطائلة غير خاضعة للضرائب.

بالاضافة الى ان هذه المبالغ الباهضة لا تستطيع بعض الاسر تأمينها بسبب الوضع الاقتصادي المتردي، وقال المواطنون من خلال هذا الاستطلاع الذي اجرته الشاهد ان هذه الدروس بعضها لا يجدي نفعا للطالب.

وتحدثوا كثيرا عن ما يتعرضون له من مواقف وكان مجمل حديثهم للشاهد ان الدروس الخصوصية عبء يثقل كاهلهم ولكن لا بد من تحمله والا احسوا بالتقصير تجاه ابنائهم.

المواطن عمر الحراسيس

قال هذه الدروس مهمة للطالب مهما كانت التكاليف لان الطالب قد يصل الى مرحلة بحاجة الى هذه الدروس، ولا يستطيع الاستغناء عنها مهما كانت الاسباب التي قد تواجه الشباب في ايامهم الدراسية.

اوس الحراسيس

قال من منا لم يلجأ الى هذه الدروس، خاصة في مرحلة الثانوية العامة، التي تعتبر من اصعب المراحل الدراسية في حياة الطالب الاردني، والتي يلجأ في هذه المرحلة الى هذه الدروس الخصوصية.

محمود العطيوي

قال الدروس الخصوصية عبء اضافي على اولياء الامور، حيث ان الوضع الاقتصادي سيء للغاية، ولا يحتمل هذه الاموال الاضافية التي قد يلجأ اليها الطالب الاردني في حاجته لهذه الدروس الخصوصية والساعات الاضافية.

محمد رامز

قال الوضع لا يحتمل دروس خصوصية لان هذه الدروس الخصوصية قد تصل الى مبالغ هائلة وكبيرة نحن بغنى عنها، لكن الطالب وخاصة في المرحلة الثانوية لا يستطيع الاستغناء عن هذه الدروس خاصة في هذه المرحلة الصعبة في حياته.

محمود رمزي

قال بعض مراكز التقوية تقوم باستغلال الطلاب، وتأخذ منهم مبالغ كبيرة بهدف اعطائهم دروسا خصوصية، لكنهم يقومون بتدريس الطلاب بشكل ضعيف ولا يعطونه الخبرة والدراسة القوية في هذه المراكز.

ام موسى غنام

قالت للشاهد انا ضد هذه الدروس، التي تعطى للطالب سواء كانت في المرحلة الدراسية الابتدائية او في المرحلة الثانوية التي تعتبر الاصعب في حياة الطالب، كما ان المدارس ووزارة التربية والتعليم هم المعنيون عن هذا الموضوع.

موسى غنام

قال الدروس الخصوصية اثرت على الاهالي بشكل سلبي، وحملتهم مبالغ هائلة وكبيرة من اجل اعطاء هذه الدروس لابنائهم، حيث قال المواطن انه لم يتذكر يوما من الايام انه لجأ الى هذه الدروس لابنائه وهو ضد هذه الفكرة تماما.

رامي الحراسيس

قال هناك بعض الطلاب يرفضون هذه الدروس، ولا يرغبون الالتحاق بها، حيث ان بعض الطلاب يتوهمون ان هذه الدروس والساعات الاضافية لا تجدي نفعا مع الطالب.

حسن الطفيلي

قال هذه الظاهرة اصبحت وسيلة للربح من الدرجة الاولى، حيث ان الاساتذة لا يلقون الدروس بالطريقة المطلوبة داخل المدارس العمومية، وفي المقابل يطلبون من التلاميذ الانخراط في الدروس الخصوصية حتى يتسنى لهم الفهم، وهذه طريقة وضيعة لربح المال، كما يقول بعض اولياء الامور.

حسان محمد

قال هذه الدروس تقوي الطالب وتعزز الثقة بنفسه، لكن بعض من اولياء الامور يرفضون هذه الدروس والساعات الاضافية ويعتبرها غير مفيدة ولا تفيد الطالب بشيء، وان وزارة التربية والتعليم هي صمام الامان للطالب.

حمد يونس

قال الدروس الخصوصية اصبحت (موضة) عند بعض الاهالي والطلاب، حيث ان نسبة كبيرة من الطلاب لا يهتمون لهذه الدروس ولربما يريدونها فقط (موضة) في مراحلهم الدراسية وخاصة في الثانوية العامة.

باسل الحريري

قال الطالب هو المسؤول عن حياته الدراسية، لا غيره حيث نسبة كبيرة من الطلاب سواء في المرحلة الاساسية او الثانوية العامة يلجأون الى الدروس الخصوصية والساعات الاضافية.

انس عمايرة

قال هذه الدروس تشجع الطالب على النجاح، لان بعض الطلاب يعتمد على الدروس الخصوصية اكثر من الدروس التي يتلقاها في المدرسة، حيث يعتبرها انها الاساس في حياته الدراسية ولا يستطيع الاستغناء عنها.

هادي عايد

قال المراكز الخصوصية مثلها كمثل المدارس، ولا يوجد فرق بينها وبين الدروس الخصوصية بشيء حتى ان المراكز الخصوصية تأخذ اموالا كبيرة من الطالب، وبعضها لا يجدي نفعا.

ياسين محمد

قال على وزارة التربية والتعليم ان تراعي كل الظروف المادية والاقتصادية السيئة التي يمر بها الطالب الاردني، وان تراعي ايضا الظروف المعيشية لاولياء الامور التي يعانون منها، كما يجب على الوزارة ان تستحدث مراكز مجانية لكل المستويات والمراحل الدراسية.

علاء التعمري

قال اولياء الامور مسؤولون عن ابنائهم، اولا واخيرا لان الابناء قد يصلون الى مراحل دراسية يحتاجون فيها اللجوء الى اخذ دروس خصوصية او ساعات اضافية.

خضر ايمن

قال يلجأ الطالب الى هذه الدروس عندما تتراجع المدرسة من ادائها حيث يلجأ الطالب بعدها الى هذه الدروس حتى لا يدخل في متاهة الصعوبات او عدم الاستيعاب من دروس المدرسة الحكومية او الخاصة، فبعدها يلجأ الطالب الى الدروس الخصوصية.

معاذ حسن

قال هذه المراكز هدفها الربح قبل التعليم، حيث تأخذ اموالا هائلة من الطالب واولياء الامور ليس لديها اي داعي.

عمار شلبي

قال الطالب هو من يلجأ الى هذه الدروس، لأن اولياء الامور والاهالي ليست بمقدرتهم ان تضع ابناءها في هذه المراكز كما في السابق.

سعيد يامن

قال الكثير من الطلاب يعتمدون على هذه الدروس، ولا يستطيعون الاستغناء عنها، خاصة عندما يصلون الى مرحلة الثانوية العامة (التوجيهي) لانها المرحلة الاصعب في حياتهم.











تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :