الشاهد -
بعد اعادة تنفيذ حكم وازدياد اعداد الجرائم المرتكبة باساليب بشعة
يوسف زغير: القاتل يقتل
رياض الاخرس: انامع قرار الاعدام
محمد سعادة: عقوبة الاعدام عقوبة قاسية
خالد خلف: (ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب)
محمود الشطناوي: يجب تنفيذ القصاص في بقية المجرمين
علاء شحوت: انا مع الاعدام حتى يسود العدل والامان
محمد البستنجي: الاعدام عبارة عن رسالة ذات ابعاد ومضمون كبيرين
يوسف الجابري: ندعم تغليظ العقوبات
محمد سلامة: عقوبة الاعدام يجب ان ينفذ
محمد ارسلان: القاتل يقتل ولو بعد حين
نورس محمد: نؤيد هذا القانون
احمد سعادة: القاتل مصيره الاعدام
خليل حسن: نحن مع الاعدام
سعيد القيسي: الاعدام ليس حلا في بعض الاحيان
سالم احمد: قانون الاعدام يعود من جديد
نادر احمد: هذه القوانين ستقلل من الجرائم
علي محمد: الاعدام قانون سيردع الكثيرين
جميل الطراونة: انا معارض لعقوبة الاعدام
خليل زغير: قرار الاعدام سليم (100%)
هاني البستنجي: عقوبة الاعدام اصبحت شيئا غير رادع للجريمة
الشاهد - علي ابوربيع
تصوير - تركي السيلاوي
نفذ الاردن في الايام الماضية احكام اعدام شنقا بحق (15) اردنيا معظمهم ادينوا بارتكاب (جرائم ارهابية) وهي المرة الثانية التي يتم فيها اعدام عدد من المحكومين وكانت المرة الاولى (بعد تجميد حكم الاعدام في الاردن عام 2006) في عام 2014 بعد الحكم بعد 11 مجرما مدانون في قضايا جنائية متعددة، هذه الجرائم التي ادين بها الارهابيون العشرة هي ما يعرف بخلية اربد الارهابية والهجوم الارهابي على مكاتب المخابرات العامة في البقعة، والاعتداء الارهابي على رجال الامن العام في صما واغتيال الكاتب ناهض حتر، والتفجير الارهابي الذي تعرضت له سفارة المملكة في بغداد عام 2003، والهجوم الارهابي على فوج سياحي في المدرج الروماني.
كما تم تنفيذ حكم الاعدام بحق خمسة مجرمين بعد ان اصبحت احكام الاعدام قطعية بحقهم بمصادقة محكمة التمييز عليها واستكمال الاجراءات القانونية، حيث ان المجرمين الخمسة ارتكبوا جرائم جنائية كبرى بشعة تتمثل باعتداءات جنسية وحشية على المحارم بالاضافة الى انه تم تنفيذ احكام الاعدام في سجن السواقة (جنوب عمان) بحضور نائب عام عمان ونائب عام الجنايات الكبرى ومساعديهما، ومن نص على حضورهم قانون اصول المحاكمات الجزائية.
واحبطت الاجهزة الامنية في اذار الماضي مخططات مرتبطا بداعش في محافظة اربد (89 كم شمال عمان)، ضد اهداف مدنية وعسكرية، عقب مواجهات بين قوات الامن ومسلحين ادت الى مقتل سبعة مسلحين وضابط امن.
واسفر هجوم على مكتب للمخابرات العامة بالبقعة شمال عمان في 6 حزيران عن مقتل خمسة من عناصر دائرة المخابرات.
الشاهد بدورها اجرت استطلاعا حول هذا الموضوع والتقت المواطنين حيث سلطت الضوء على انطباعاتهم حول موضوع الاعدام في الاردن وكانت آراؤهم على النحو التالي:
محمد ارسلان
قال للشاهد القاتل يقتل ولو بعد حين لان قانون الاعدام سيحد من وقوع الجرائم والعمليات الارهابية التي ازدادت في الفترة الاخيرة في المملكة، حيث يجب تعزيز دور هذا القانون للتقليل من جرائم القتل.
محمد سلامة
قال عقوبة الاعدام برأيي يجب التصميم على انفاذها حيال كل الجرائم التي ينكرها الدين والعرف، حيث استهجن مطالبات البعض بالغاء هذه العقوبة لدوافع انسانية وبالحقيقة فالرجوع للشرع الرباني هو الفيصل في هذا الامر والقاتل يقتل حكما.
يوسف الجابري
قال ندعم تغليظ العقوبات على من يتجرأ على ارواح المواطنين، وما قدمه الاردن اليوم من رسالة قوية بقوة وتماسك هذا الوطن بكل مكوناته حيث ان هذه الجرائم لا يقبلها ديننا الاسلامي الحنيف.
محمد البستنجي
قال هذا الاعدام هو عبارة عن رسالة ذات ابعاد ومضمون كبيرين اولهما بث الطمأنينة والسلام في قلوب من فقدوا احبابهم جراء فقدهم لهم من قبل مجرمين لم يردعهم قانون السماء قبل الارض عن ثنيهم على فعلتهم، وهذا من شأنه ايصال رسالة مهمة وقوية لكل من يفكر العبث بسلامة وحياة المواطنين في الاردن.
علاء شحوت
قال انا مع الاعدام حتى يسود العدل والامان، لان قانون الاعدام هذا سيحد ويقلل من وقوع الجرائم سواء الارهابية او الجنائية التي ازدادت في الاونة الاخيرة، حيث يجب تغليظ العقوبات حتى لا تقع هذه الجرائم.
محمود الشطناوي
قال يجب تنفيذ القصاص في بقية المجرمين، وعدم الاكتراث بما يسمى منظمات حقوق الانسان التي تريد ان تعطل حكم الله في القصاص من المجرمين والمفسدين.
خالد خلف
قال للشاهد (ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب) حيث ان القاتل يقتل، حتى ولو بعد حين، ومع تطبيق قانون الاعدام من جديد، فان هذا الشيء سينقلب ايجابيا بالنسبة للمواطنين، كما ان قانون الاعدام سيكون رادعا للكثيرين.
رياض الاخرس
قال انا مع قرار الاعدام في حالات محصورة وضيقة جدا، هذه الحالات التي شدد فيها نظام العقوبات الاردني، وانا ضدها في كثير من الامور التي فيما يتعلق بالكثير من القضايا التي يعاقب عليها القانون.
محمد سعادة
قال عقوبة الاعدام عقوبة قاسية لذا فمن المفترض اصلاحهم لا التخلص منهم حيث ان عقوبة الاعدام لا يمكن التراجع عنها في حال ثبوت براءة المحكوم بها لانها ثبتت عليهم هذه الجرائم.
هاني البستنجي
قال عقوبة الاعدام اصبحت شيئا غير رادع للجريمة، مشيرا الى ان تنفيذ العقوبة ليس الا ارضاء لشهوات ورغبات الاخرين واشفاء غليلهم باعدام القاتل.
يوسف زغير
قال على القاتل ان يقتل تطبيقا للشريعة الاسلامية، الا في حالة الصفح والعفو، من قبل ذوي المغدور مؤكدا بانه يحترم القرارات التي تصدر من الدولة، حيث لا يمكن التراجع عن قر ار الاعدام.
جميل الطراونة
قال انا معارض لعقوبة الاعدام، لكونها عقوبة قاسية ولا انسانية تقوم على فكرة الانتقام كما تبين بان هناك اشخاصا تم اعدامهم وبعد فترة تبين بانهم ابرياء واعدموا بالخطأ.
خليل زغير
قال قرار الاعدام سليم (100%) لان عقوبة الاعدام لا يمكن التراجع عنها في حال ثبوت براءة المحكوم بها لاحقا ويوجد الكثير من الذين نفذ بحقهم الاعدام وفقدوا حياتهم ثبتت براءتهم لاحقا.
نادر احمد
قال هذه القوانين ستقلل من الجرائم، لان الاعدام ومنذ عام 2006 لم يطبق وفي عودته من جديد في هذا العام سيحد من وقوع الجرائم.
علي محمد
قال الاعدام قانون سيردع الكثيرين حيث شهدنا في الفترة الاخيرة جرائم قتل يومية ولم نسمع يوما من الايام ان القاتل نال جزاءه، لكن ومع عودة قانون الاعدام سيكون رادعا للجميع.
سعيد القيسي
قال للشاهد الاعدام ليس حلا في بعض الاحيان، حيث يجب ان يكون هناك وازع ديني قبل ان يكون هناك اعدام، لان من لديه ايمان قوي لن يقوم بمثل هذه الجرائم.
سالم احمد
قال قانون الاعدام يعود من جديد، حيث ومنذ العام 2006 لم نسمع بقرار تطبيق الاعدام، لكن هذا العام وعندما عاد قانون الاعدام سيحد ويقلل من الجرائم الارهابية والجنائية.
نورس محمد
قال الاردنيون يؤيدون هذا القانون، لانه سيردع الكثير من المواطنين الذين ينوون ان يقوموا بجرائم القتل هذه، حيث سيكون نتائجها الاعدام. احمد سعادة
قال القاتل مصيره الاعدام لان المجرم سينال هذا الحكم عليه، وسيحد من افتعال جرائم القتل.
خليل حسن
قال نحن مع الاعدام ومع القوانين التي تصدرها الدولة بحق المجرمين ومرتكبي الجرائم.