أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة بورصة الانتخابات

بورصة الانتخابات

31-08-2016 12:00 PM
الشاهد -

ليخة عند المرشحين

انشقاق مرشحين في عدد من القوائم التي يمثلونها بسبب التفرد ومحاولات البعض من المرشحين في كسب اكبر عدد من المصوتين لجانبه على حساب مرشحين اخرين من نفس القوائم، مما يبشر بوقوع نزاعات مستقبلية لا يحمد عقباها.

اختلاف على المصاريف

اختلفت احدى القوائم في محافظة الزرقاء فيما بينها علي مصاريف الحملة الانتخابية بسبب انها شكلت على عجل وبدون اية تفاهمات واتفاق مسبق بين كافة المرشحين وغياب التنسيق بينهم.

الهيئة المستقلة تطمن مشتكية

احدى المرشحات لجأت الى الهيئة المستقلة جراء تهديدات تلقتها من القائمين على تشكيل قائمتها الانتخابية في سحبها من القائمة من قبل المفوض. حيث طمأن موظفي الهيئة ومستشاريها المرشحة المذكورة بانه لا يحق لاي جهة سواء المفوض او غيره بسحب ترشح اي من المرشحين وان سحب الترشح يأتي بارادة وبطلب من المرشح نفسه.

الرصيفة غير...

مفهوم خاطىء لدى جمهور عريض من الناخبين في منطقة لواء الرصيفة حول قانون الانتخاب قد يكون خلفه مرشحين كانوا يمثلون اللواء في ان الانتخاب فقط لمن هم من ابناء الرصيفة ولا يشمل مرشحي دائرة القصبة سابقا.

العطي تعاني

ما زال رأي الجماهير التي كانت تندد بموقف ردينة العطي بالسماح لاسرائيل للاستثمار على الارض الاردنية يسيطر على اجواء الانتخابات وما زالت الانتقادات ذاتها تلاحق العطي في حملتها الانتخابية مع العلم بان العطي لم تكن الوحيدة في قرار مجلس النواب السابق.

حصة الاخوان تعتمد على المرأة

اعتمد الاخوان المسلمون في بناء قوائمهم الانتخابية بشكل كبير على المرأة الامر الذي قد يسهم في توسيع حصتهم في التمثيل النيابي ويتضع ذلك في المحافظات الصغيرة لتعويض الفرص التي يمكن ان تفوت عليهم تحصيل مقعد فيها وكذلك لكسب صدى اعلامي في اجتياحهم لساحة كبيرة على امتداد المملكة.

تعاطف واسع مع علي الخلايله

اظهرت صفحات التواصل الاجتماعي تعاطفا واسع النطاق مع المرشح علي الخلايله بعد حادثة احراق مقره الانتخابي وجاء هذا التعاطف الذي لم يقتصر علي مناطق قواعده الانتخابية وحسب بل ومن ناشطين على الفيس بوك من شتى المواقع والمحافظات وشجبهم لمثل هذه الممارسات المخلة باداب المنافسة الشريفة والنظيفة.

مقار المرشحين تجذب الانتباه

بدأت الاجواء الانتخابية تتجه نحو السخونة وذلك بعد ابرازها بصورتها الحالية في تحضيرات المرشحين للمقار الانتخابية والخيم الفارهة والصواوين وبشكل ملفت للنظر في مناطق مختلفة وكل حسب قدرته المالية.

مرشحو الكشخة منفرين

يرى جانب كبير من الناخبين ان دعاية بعض من المرشحين جاءت منفرة ومستفزة وذلك من خلال تعليقاتهم على صور المرشحين التي آثر اصحابها على مظاهر الجخة (الكشخه) واخرين ممن جعل المكتب متراصة خلفية لصورهم على اساس انه على درجة عالية من الثقافة اخرين ومنهم من يجلس على كراسي مطرزة ومذهبة وجميعها مظاهر لا تتناسب مع مبدأ العمل النيابي وثقافة المجتمع وفقره.

نوادر الانتخابات

اثارت دعاية احد مرشحي الدائرة الثانية عمان التي استنهض من خلالها الناخبين يذكرهم بفضل والده عليهم بحكم مهنته (مطهر للاولاد) حيث جابت ردود فعل الناشطين على موقع التواصل الاجتماعي والواتس اب بصورة فكاهية وكل حسب طريقته. كما واثار احد مرشحي الدائرة الخامسة عمان جدلا على الفيس بوك حول شعاره لا للتغيير نعم للفساد فمنهم من اعتبر ذلك كوسيلة من المرشح للفت الانتباه اليه واخرون قالوا بان المرشح يعبر عن صورة الاحباط الذي يسيطر على الجميع.

اشد المنافسين في المدن الكبرى

المرشحون الذين اعتبرتهم دوائرهم الانتخابية في كل من العاصمة واربد والزرقاء من اشد المنافسين لغاية الاسبوع الاول من فترة الدعاية الانتخابية (مع ملاحظة انه لا يعتبر هذا الاستطلاع نهائي). عمان - علي ابو السكر وخليل عطيه ومحمد البرايسه وعبلة ابو علبة ويحيى السعود وموسى الوحش ومحمد المحسيري ورائد الكوز واحمد الصفدي ولبنى الدجاني وخير ابو صعيليك وخالد رمضان ونصار القيسي. اربد - مجحم الصقور ويونس بني يونس وخالد البكار ونبيل الكوفحي وقاسم الطعامنة وحسني الشياب وجميل النمري ويحيى عبيدات ويوسف الملكاوي وناريمان الروسان. الزرقاء - يوسف ابو هويدي ومحمد القضاة وخير الله العقرباوي وبسام روبين وفيصل الاعور وعلي الخلايله وموسى الزواهره وسعود ابو محفوظ.

فضيحة وعليها شهود

من اغرب الطرف والاخطاء التي وقع بها المرشحون احدى قوائم البلقاء وقعت في اخطاء لغوية في شعارها الذي اعلنته عبر حملتها الاعلانية حيث تفاجأ الناخبون بشعار المرشحين ومن بينهم دكتاترة ونائب اسبق يحمل عبارة اختل فيها المعنى نتيجة الخطأ اللغوي مع العلم بانها شعار دارج بين الناس وشعار يعتمده القضاء والمحاكم والمحامون.










تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :