الشاهد -
الشاهد استطلعت آراء شرائح مختلفة منهم
ابو انس لطفي: لا يزال الى الان العمل قائم علي التعريف بالقانون الجديد
سليم نائل: يجب تكاتف الجهات الحكومية
نائل ياسين: يجب استهداف كل فئة على حدة
حمزة البوريني: الكل اصبح يفتي في موضوع آلية التصويت للانتخابات
معاذ يحيى: صعوبة القانون والتعليمات الخاصة فيه هو موضوع شائك
عمر يحيى: هناك الكثير من المواطنين غير مدركين للقانون الجديد
محمد المومني: قانون الانتخاب الجديد ساهم في توسيع قاعدة المشاركة السياسية للشباب
فراس المومني: انا مستمع ومطلع لتحليلات جهات كثيرة للانتخابات
راغب جمال: قانون الانتخاب سهل جدا
محمد احمد: العملية الانتخابية والمشاركة فيها واجب مهم
ابو راشد الدعجة: على الناخب الا يعاتب الا نفسه
ابو راكان الدعجة: يجب ان يكون اختيار الشعب بشكل مسؤول للشخص المناسب
ابو خالد الناطور: انا مع النائب الذي يطرح برنامجا اصلاحيا مناسبا
عيد فارس: لا عذر للمقاطعة بسبب القانون الجديد
ابو جمال الصرفندي: الانتخابات لن تعود الى عهدها كالسابق
محمود ابو كحيل: لن ولم اصوت لاحد من النواب
ابو باسل الكيالي: يجب توفير وسائل جديدة للحملة الانتخابية
ابو مصطفى الرفاعي: لا اثق بكل العمليات الانتخابية
محمد الصرفندي: اهم ادوات التوعية في الانتخابات هي الاعلام
عماد تيسير: لن اصوت لاحد من المرشحين
الشاهد-علي ابوربيع
تصوير-تركي السيلاوي
هيثم القيسي
قال ساشارك في الانتخابات القادمة، لكن اتمني ان يكون المجلس الثامن عشر ا فضل من المجلس السابع عشر، فهذا العرس الوطني يهم فئة كبيرة من الاردنيين، حيث ان النائب سيمثل هؤلاء المواطنين و،ينقل همومهم ومشاكلهم، بالاضافة الى ان هناك نوابا لا يفعلون شيئا للمواطنين فقط همه الوحيد هو ان يفوز بالانتخابات وبعدها لا يعلم شيئا عنك في حال توجهت عنده لتطلب منه ان يعالج لك قضية معينة.
محمد احمد
قال العملية الانتخابية والمشاركة فيها واجب مهم عند المواطنين، فليس كل نائب لديه القدرة على حل المشاكل او معالجة مواضيع معنية، فهناك نواب لا يستطيعون ان يفعلوا شيئا اتجاه المواطنين، فقط يريد ان يحصل على الاصوات للفوز بالانتخابات ومن بعدها يصبح هموم المواطنين لا تعني له شيئا، فاتمنى ان يكون هذا المجلس افضل من المجلس السابق من جميع النواحي والجوانب وتفادي كل المشاكل التي وقع بها النواب السابقون.
راغب جمال
قال قانون الانتخاب سهل جدا فاتمنى تكثيف وسائل التوعية، لافت الى ان ما يريده الشباب من الانتخابات البرلمانية والنيابية هو تحقيق تنمية سياسية كبيرة من خلال قانون انتخاب عصري يحقق العدل والمساواة بين افراد المجتمع، وان يحقق كل ما يطلبه الشعب سواء على الصعيد الشخصي او على الصعيد المجتمعي من خدمات او اي شيء يخص المواطن.
فراس المومني
قال انا مطلع ومستمع لتحليلات العديد من الجهات والشخصيات بالاضافة الى الندوات جعلني مدركا تماما للعملية الانتخابية، واشدد في ذات الوقت على اهمية قانون الانتخاب الجديد والذي يدعم تماسك المجتمع ويوحد مصالحه ويضمن كافة حقوق المحافظات من حيث نسبة التمثيل على حد سواء.
محمد المومني
قال قانون الانتخاب الجديد ساهم في توسيع قاعدة المشاركة السياسية للشباب، داعيا اياهم الي اخذ دورهم في المجتمع والمشاركة في الحياة بمختلف جوانبها فهذا عرس وطني ستشهده المملكة الاردنية الهاشمية قريبا.
عمر يحيى
قال هناك الكثير من المواطنين غير مدركين للقانون الجديد للانتخاب ولا يعرفون شيئا عنه، هذه الاسباب اهمها ان القانون جديد والنظام والعمل فيه جديد من حيث آلية تشكيل القوائم الى نظام التصويت.
معاذ يحيى
قال صعوبة القانون والتعليمات الخاصة فيه هو موضوع شائك بالنسبة للكثيرين خاصة قضية تغيير الدوائر، مشيرا الى ان هناك فئة من الشباب غير مهتمة بقانون الانتخاب ولا حتى الانتخابات ذاتها لذلك تجدهم لا يعرفون آلية سير العملية الانتخابية.
حمزة البوريني
قال الكل اصبح يفتي في موضوع آلية التصويت خاصة الاشخاص المؤثرين في مجتمعاتهم المحلية دون ان يكون هناك مرجعيات مما يحدث لبسا لدى المواطنين وبخاصة عندما يستمعون لاكثر من رأي.
نائل ياسين
قال يجب استهداف كل فئة على حدة بحيث سيتم التوضيح بالقانون بطريقة مثلى وايصال المعلومات بطريقة سلسة وسهلة، من مثل البروشورات والتطبيقات العملية والسكتشات المسرحية حول آلية التصويت حيث يجب تقديم افضل الطرق للعملية الانتخابية وايصالها للمواطنين بكل يسر وسهولة.
سليم نائب
قال يجب تكاتف الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني في الفترة القادمة لتوضيح القانون الجديد لجميع المواطنين لكي يتسنى لهم ممارسة حقهم الديمقراطي بكل سهولة.
ابو انس لطفي
قال لا يزال الى الان العمل قائما على التعريف بالقانون الجديد للانتخابات بشكل عصري يواكب مراحل العملية الانتخابية التي جاء اجراؤها بقرار صدر عن جلالة الملك عبدالله الثاني، ثم قرار الهيئة المستقلة للانتخاب بتحديد يوم العشرين من ايلول يوما للاقتراع.
محمد حسن
الصرفندي قال اهم ادوات التوعية في الانتخابات هي الاعلام، والحديث المباشر مع الجمهور والفيديوهات والرسائل الصوتية والمقروءة، والمواد المطبوعة كالمنشورات والملصقات والرسائل النصية القصيرة والتفاعل المباشر كالندوات وورش العمل والمحاضرات.
عماد تيسير
قال لن اصوت لاحد من المرشحين في المجلس الثامن عشر لان النواب لا يمثلون الا انفسهم ولا ينظرون الى الشعب بعد ان يحصلوا على مقاعدهم ومن ثم لا يعني لهم الموضوع شيئا.
ابو باسل الكيالي
قال يجب توفير وسائل جديدة للحملة الانتخابية كتطبيقات الهاتف المحمول، فيما تتميز ببساطة الرسائل ووضوحها ودقة المعلومة للوصول الى اكبر نسبة ممكنة من الناخبين.
الحاج ابو مصطفى الرفاعي
قال لا اثق بكل العمليات الانتخابية سواء في المجلس الثامن عشر او المجالس التي سبقته فالنواب تكون اهتماماتهم بالشعب قليلة ولفترة محددة جدا وبعد الفوز بالانتخابات لا يعرفون احدا.
ابو جمال الصرفندي
قال الانتخابات لن تعود الى عهدها كالسابق، ففي المجلس السابع عشر السابق النواب لم يحققوا اي شيء للشعب سوى ردات الفعل السلبية التي تحدث تحت القبة وفي اثناء الجلسات فهم يمثلون انفسهم فقط.
محمود ابو كحيل
قال لم ولن اصوت لاحد من النواب لانني لم اتذكر يوما من الايام ان النواب قدموا شيئا مفيدا وخدمات جيدة للشعب فنتمنى من هذا المجلس ان يرتقي اكثر من المجلس السابق.
ابو خالد الناطور
قال انا مع النائب الذي يطرح برنامجا اصلاحيا مناسبا يخدم من خلاله الوطن والمواطن، مضيفا ان المواطن هو المسؤول الاول عن وصول الشخص المناسب الى قبة البرلمان، لذا عليه ان يحسن الاختيار.
عيد فارس
قال لا عذر للمقاطعة بسبب قانون الانتخاب الجديد، وان على الجميع ان يعمل على ان تكون الانتخابات نزيهة بشكل كامل، وان نبحث سويا عن طريق وسائل تضمن هذه النزاهة.
ابو راكان الدعجة
قال يجب ان يكون اختيار الشعب بشكل مسؤول للشخص المناسب سيفرز حتما مجلس نواب يعبر عن هموم الشعب ويحل قضاياه، وبالتالي نضمن ايضا ان تكون الحكومة البرلمانية القادمة حكومة شعبية خالصة، وهذا ما نتطلع اليه في المجلس الثامن عشر، فنتمنى ان يكون مجلسا جديدا يتمتع بالنزاهة والشفافية والموضوعية العالية التي تمثل الشعب باكمله.
ابو راشد الدعجة
قال على الناخب الا يعاتب الا نفسه ان هو اوصل من لا يستحق الى البرلمان، ويتعين عليه ان يختار المرشح الاكفأ الذي تتوافر فيه الشروط المناسبة والقادر على تحمل المسؤولية، وكافة المطالب التي يطلبها المواطنون من مطالب شخصية او غير ذلك، بالاضافة الى التأني في اختيار النائب والحرص على ان يكون ممثلا حقيقيا للشعب.