الشاهد -
الشاهد استطلعت آراء شرائح مختلفة من المجتمع
احمد الخطيب: الانتخابات لن تعود الى عهدها السابق
يوسف ابو امجد: لم ولن اصوت لاحد من النواب
ليث السيلاوي: يجب توفير وسائل جديدة للحملات الانتخابية
احمد نادر: لا اثق بكل العمليات الانتخابية
علاء داهود: اهم ادوات التوعية في الانتخابات هي الاعلام
فارس محمد: لن اشارك في التصويت للمجلس القادم
حسن الحاج: يجب تكاتف الجهود الحكومية في الانتخابات
ايمن صالح: لا يزال الى الآن العمل قائما على التعريف بالقانون الجديد
يوسف محمد: الكل اصبح مفتيا في موضوع آلية التصويت
الياس احمد: يجب استهداف كل فئة على حدة
مؤمن خليل: هناك الكثير من المواطنين غير مدركين للقانون الجديد
فؤاد محمد: صعوبة القانون موضوع شائك بالنسبة للكثيرين
محمد علان: انا مطلع ومستمع لتحليلات العديد من الجهات
محمد جميل: قانون الانتخاب الجديد ساهم في توسيع قاعدة المشاركة السياسية للشباب
خالد ابو سلطان: الانتخابات ليست كالسابق
يونس محمد: قانون الانتخاب سهل جدا
مالك محمد: اتمني ان تتضاعف جهود التوعية اكثر
عبدالله حرزالله: هناك نشاط ظاهر من الهيئة المستقلة
عامر مرزوق: جميع المجالس السابقة اتبعت نفس النهج
ساري ابو هندي: بدت الناس مشغولة اكثر بارتفاع الاسعار من موضوع الانتخابات
محمود علي: ان اغلب الناس غير مهتمين بالانتخابات
محمد الاخرس: المواطن يهمه وقوف النواب بجانبه
ابو علي الهنداوي: الانتخابات شكلية وخضنا التجربة فيها في دورات سابقة
عيسى القاسم: فقدت الثقة بمجلس النواب
لؤي قيس: هناك مكاسب من وراء الانتخابات
ابو طلعت الجعفري: لن اتابع احداث الانتخابات
ابو احمد القيسي: لا عذر للمقاطعة بسبب قانون الانتخاب
كايد محمد: يجب ان يكون اختيار الشعب مسؤول للشخص المناسب
ابو يوسف: انا مع النائب الذي يطرح برنامجا اصلاحيا
سامي الحياري: على الناخب الا يعاتب الا نفسه في التصويت
الشاهد-علي ابوربيع
تصوير-تركي السيلاوي
تفاوتت آراء المواطنين حول المشاركة في الانتخابات النيابية المزمع اجراؤها في ال (20) من شهر ايلول المقبل، فمنهم من ينتظر العرس الوطني على احر من الجمر بهدف اختيار ممثليه في البرلمان، واخرون يرفضون المشاركة لعدم ثقتهم بالعملية الانتخابية وافرازها لنواب في السابق لا يهتمون الا بمصالحهم على حساب الوطن والمواطنين.
حيث ذكر بعض المواطنين انه مع النائب الذي يطرح برنامجا اصلاحيا مناسبا يخدم من خلاله الوطن والمواطن، حيث اضاف المواطنون ان المواطن هو المسؤول الاول عن وصول الشخص المناسب الى قبة البرلمان، لذا عليه ان يحسن الاختيار.
ويرى بعض المواطنين ان على الناخب الا يعاتب الا نفسه ان هو اوصل من لا يستحق الى البرلمان، ويتعين عليه ان يختار المرشح الاكفأ الذي تتوافر فيه الشروط المناسبة والقادر على تحمل المسؤولية. حيث اكد بعض الشباب ان المواطنين بحاجة الى مرشحين يدافعون عن قضايا الوطن وقضايا المواطن المعيشية، ويريدون مجلسا قويا يخدم كل افراد المجتمع وليس فئة معينة او مصالح ومكاسب شخصية، ينوي تحقيقها بعد الحصول على المقعد النيابي.
الشاهد بدورها استطلعت شرائح مختلفة من المجتمع الاردني، لمعرفة اذا كان ينوي المشاركة في الانتخابات النيابية للمجلس الثامن عشر ام لا يريد انتخاب احد.
الحاج ابو يوسف
قال انا مع النائب الذي يطرح برنامجا اصلاحيا مناسبا يخدم من خلاله الوطن والمواطن، مضيفا ان المواطن هو المسؤول الاول عن وصول الشخص المناسب الى قبة البرلمان، لذا عليه ان يحسن الاختيار.
سامي الحياري
قال ان على الناخب الا يعاتب الا نفسه ان هو اوصل من لا يستحق الى البرلمان، ويتعين عليه ان يختار المرشح الاكفأ الذي تتوافر فيه الشروط المناسبة والقادر على تحمل المسؤولية، وكافة المطالب التي يطلبها المواطنون من مطالب شخصية او غير ذلك، بالاضافة الى التأني في اختيار النائب والحرص على ان يكون ممثلا حقيقيا للشعب.
المواطن ابو احمد القيسي
قال لا عذر للمقاطعة بسبب قانون الانتخاب، وان على الجميع ان يعمل على ان تكون الانتخابات نزيهة بشكل كامل، وان نبحث سويا عن طريق وسائل تضمن هذه النزاهة.
كايد محمد
قال يجب ان يكون اختيار الشعب بشكل مسؤول للشخص المناسب، سيفرز حتما مجلس نواب يعبر عن هموم الشعب ويحل قضاياه، وبالتالي نضمن ايضا ان تكون الحكومة البرلمانية القادمة حكومة شعبية خالصة، وهذا ما نتطلع اليه في المجلس الثامن عشر، فنتمنى ان يكون مجلسا جديدا يتمتع بالنزاهة والشفافية والموضوعية العالية التي تمثل الشعب باكمله.
لؤي قيس
يقول المواطن لؤي انه سينتخب لان مكاسب ستأتيه من وراء انتخابه لاحد اقربائه، ولفت لؤي الى ان النواب في بلدنا نواب خدمات وليسوا نواب سياسة وقرارات ونهضة واقتصاد، على حد تعبيره.
الحاج ابو طلعت الجعفري
قال للشاهد لن اتابع احداث انتخابات المجلس الثامن عشر نظرا لفقداني الثقة بالعملية الانتخابية التي افرزت نوابا لا يهمهم الا مصالحهم، على حد وصفه، فتصبح العملية هناهي تحقيق مكاسب شخصية، ولن يحققوا شيئا للشعب سوى الوعود فقط.
ابو علي الهنداوي
قال الانتخابات شكلية وخضنا التجربة فيها في دورات سابقة كثيرا وقد آن الآوان لنتعلم من الدورات السابقة ان النائب حينما يصل قبة البرلمان يخذل جمهوره موضحا انه لم يهتم لمراجعة جداول الناخبين والتأكد من وجود اسمه فيها.
المواطن عيسى القاسم
قال فقدت الثقة بمجلس النواب مستشهد بتاريخ المجلس السابق ومواقفه تجاه بعض الاحداث، قال معبرا عن استيائه لقد خذلونا للاسف، هم لم يروا الا انفسهم فقط اصبحت الانتخابات في هذه الايام الوصول فقط الى كرسي البرلمان ولا يحققون شيئا للشعب، بعد ان يحقق اصواتا عالية في الانتخابات.
محمود علي
قال ان اغلب الناس غير مهتمين بالانتخابات، مضيفا انا شخصيا لن انتخب، لان النواب لا يمثلون الا انفسهم ويحققون مكاسب شخصية لانفسهم ولا يضعون الشعب امامهم.
محمد الاخرس
اكد للشاهد ان المواطن يهمه وقوف النواب بجانبه عند رفع الاسعار وتغيير بعض القوانين، واضاف ما كان يحدث في المجلس السابق من رفع للضرائب والاسعار من موافقة النواب على ذلك، يبين بلا شك انهم لم يقفوا مع حقوق المواطنين وتابع لن انتخب لان كل شيء في الحياة اصبح غاليا، وهم السبب حيث ان الغالبية العظمى من اصحابه واقربائه لن ينتخبوا احدا، مقدرا عددهم ب (500) شخص.
عامر مرزوق
قال جميع المجالس السابقة اتبعت نفس النهج في طريقها لانتخاب النواب من قبل الشعب، حيث اصبح النواب يمثلون انفسهم فقط وليس الشعب فنتمنى من المجلس الثامن عشر القادم ان يكون افضل من المجلس السابق.
ساري ابو هندي
قال بدت الناس مشغولة اكثر بارتفاع الاسعار وسياسات الحكومة الاقتصادية اكثر بكثير من انشغالها بالانتخاب، كما ان التوقعات تشير الى ان الحراك الانتخابي اشتد وتسارع بعد شهر رمضان المبارك، فنأمل من هذا المجلس ان يحل مشاكل الشعب ويتابع قضاياه ويهتم لها.
مالك محمد
قال اتمنى ان تتضاعف جهود التوعية والشرح لقانون الانتخاب وتوضيح صورته، حيث ان هذه المتابعة ستشهد مضاعفة الجهود لتوسيع باب المشاركة في الانتخاب.
عبدالله حرز الله
قال للشاهد هناك نشاط ظاهر من الهيئة المستقلة للانتخاب اعلاميا وتوعويا وتحفيزا للناس للمشاركة بالانتخابات والاقتراع، ونشر الاعلانات في شوارع العاصمة والمحافظات للتذكير بيوم الاقتراع، الا ان كثيرا من المواطنين لن ينتخبوا احدا نظرا لتقصير بعض النواب في تقديم خدماتهم للشعب فهم يحققون مكاسب شخصية او مناصب فقط وبعدها لا ينظرون الى الشعب.
خالد ابو سلطان
قال للشاهد ان الانتخابات ليست كالسابق فاصبحت مجرد مناصب شخصية وتحقيق مكاسب شخصية علي مستوى النواب اما على مستوى الشعب فان هذا الامر لا يعنيهم كالسابق ولا تعني لهم اي اهتمام على مستوى اهتماماتهم.
يونس محمد
قال قانون الانتخاب سهل جدا، فاتمنى تكثيف وسائل التوعية، لافت الى ان ما يريده الشباب من الانتخابات البرلمانية والنيابية هو تحقيق تنمية سياسية كبيرة من خلال قانون انتخاب عصري يحقق العدل والمساواة بين افراد المجتمع، وان يحقق كل ما يطلبه الشعب سواء على الصعيد الشخصي او على الصعيد المجتمعي من خدمات او اي شيء يخص المواطن.
محمد علان
قال انا مطلع ومستمع لتحليلات العديد من الجهات والشخصيات بالاضافة الى الندوات جعلني مدرك تماما للعملية الانتخابية، واشدد في ذات الوقت على اهمية قانون الانتخاب الجديد والذي يدعم تماسك المجتمع ويوحد مصالحه ويضمن كافة حقوق المحافظات من حيث نسبة التمثيل على حد سواء.
محمد جميل
قال قانون الانتخاب الجديد ساهم في توسيع قاعدة المشاركة السياسية للشباب، داعيا اياهم الى اخذ دورهم في المجتمع والمشاركة في الحياة بمختلف جوانبها، فهذا عرس وطني ستشهده المملكة الاردنية الهاشمية قريبا.
مؤمن خليل
قال هناك الكثير من المواطنين غير مدركين في القانون الجديد ولا يعرفون شيئا عنه هذه الاسباب اهمها ان القانون جديد والنظام والعمل فيه جديد من حيث آلية تشكيل القوائم الى نظام التصويت.
فؤاد محمد
قال صعوبة القانون والتعليمات الخاصة فيه هو موضوع شائك بالنسبة للكثير خاصة قضية تغيير الدوائر، مشيرا الى ان هناك فئة من الشباب غير مهتمة بقانون الانتخاب ولا حتى الانتخابات ذاتها لذلك تجدهم لا يعرفون آلية سير العملية الانتخابية.
يونس محمد
قال الكل اصبح يفتي في موضوع آلية التصويت خاصة الاشخاص المؤثرين في مجتمعاتهم المحلية دون ان يكون هناك مرجعيات مما يحدث لبسا لدى المواطنين وبخاصة عندما يستمعون لاكثر من رأي.
الياس احمد
قال يجب استهداف كل فئة على حدة بحيث يتم التوضيح بالقانون بطريقة مثلى وايصال المعلومات بطريقة سلسلة وسهلة، من مثل البروشورات والتطبيقات العملية والسكتشات المسرحية حول آلية التصويت حيث يجب تقديم افضل الطرق للعملية الانتخابية وايصالها للمواطنين بكل يسر وسهولة.
حسن الحاج
قال يجب تكاتف الجهود الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني في الفترة القادمة لتوضيح القانون لجميع المواطنين لكي يتسنى لهم ممارسة حقهم الديمقراطي بكل سهولة.
ايمن صالح
قال لا يزال الى الآن العمل قائما على التعريف بالقانون الجديد للانتخابات بشكل عصري يواكب مراحل العملية الانتخابية التي جاء اجراؤها بقرار صدر عن جلالة الملك عبدالله الثاني، ثم قرار الهيئة المستقلة للانتخاب بتحديد يوم العشرين من ايلول يوما للاقتراع.
علاء داهود
قال اهم ادوات التوعية في الانتخابات هي الاعلام، والحديث المباشر مع الجمهور والفيديوهات والرسائل الصوتية والمقروءة والمواد المطبوعة كالمنشورات والملصقات والرسائل النصية القصيرة والتفاعل المباشر كالندوات وورش العمل والمحاضرات.
فارس محمد
اكد للشاهد انه لن يصوت لاحد من النواب في المجلس الثامن عشر لان النواب لا يمثلون الا انفسهم ولا ينظرون الى الشعب بعد ان يحصلوا على مقاعدهم ومن ثم لا يعني لهم الموضوع شيئا.
ليث السيلاوي
قال يجب توفير وسائل جديدة للحملة الانتخابية كتطبيقات الهاتف المحمول، فيما تتميز ببساطة الرسائل ووضوحها ودقة المعلومة للوصول الي اكبر نسبة ممكنة من الناخبين.
احمد نادر
يؤكد للشاهد انه لا يثق بكل العمليات الانتخابية سواء في المجلس الثامن عشر او المجالس التي سبقته فالنواب تكون اهتماماتهم بالشعب قليلة ولفترة محددة جدا وبعد الفوز بالانتخابات لا يعرفون احدا.
احمد الخطيب
قال الانتخابات لن تعود الى عهدها كالسابق، ففي المجلس السابع عشر السابق النواب لم يحققوا اي شيء للشعب سوى ردات الفعل السلبية التي تحدث تحت القبة وفي اثناء الجلسات فهم يمثلون انفسهم فقط.
يوسف ابو امجد
قال لم ولن اصوت لاحد من النواب لانني لم اتذكر يوما من الايام ان النواب قدموا شيئا مفيدا وخدمات جيدة للشعب فنتمنى من هذا المجلس ان يرتقي اكثر من السابق.