الشاهد -
الشاهد استطلعت آراء الفتيات حول هذا الموضوعوهل يرفضن او يطلبن العمل هذا
الفتيات: اعلان غير مدروس ولا يلائمنا اطلاقا
لانا خراز: لا اؤيد طبيعة هذا العمل
ايناس هاشم: الفتاة ليست مضطرة بان تعمل داخل محطة
دانيا الشيخ: هذا الاعلان من المحطات اعلان غير مدروس
رانية زهير: المهن هذه تحتاج نوعا من التفعيل
سلوى اياد: المشكلة لدينا في اسلوب التربية
اريج احمد: لا امانع بان تعمل الفتاة بمثل هذه المهن
الاء غازي: المرأة تملك مساحة من الحرية
مرام خالد: هذه المهن ليست للفتيات
ديمة السعدي: القطاع الخاص فقط يناسب المرأة
براء لطفي: محطات الوقود لا اراها ملائمة لعمل الفتيات فيها
هلا الافغاني: هنالك بعض الفتيات يرغبن بالعمل كمثل هذه المهن
هبة العايدي: انا ارى ان هذه المهن لا تسمح ولا تستطيع بان تعمل بها الفتاة
ميس علان: هذه المهنة لا تتناسب وطبيعة عمل الفتيات للعمل داخل محطة وقود
سارة صقر: الشباب نفسهم يرفضون هذه المهن
آية البسطامي: المهن هذه غير مخصصة للفتيات
لانا ممدوح: هذه ليست مهنة فتيات
سجى احمد: هذه المهن تعود على مبادىء وتفكير الفتيات
ديمة القطامين: في بعض الاوقات تلجأ الفتاة للعمل بهذه المهن
ديانا عبيدي: لا امانع هذا العمل
الشاهد-علي ابوربيع
في اول تجربة بالمملكة كشفت شركة توظيف عن توفر فرص عمل للفتيات في محطات الوقود. وجاء في الاعلان عن حاجة الشركة لموظفات تعبئة وقود على ان تكون الجنسية اردنية والعمر ما بين 20 الى 40 عاما. اضافة لشهادة الثانوية العامة ولم يشترط الاعلان سنوات الخبرة في حين مطلوب من الفتاة ان تتمتع بحس قيادي ومهارات الاتصال وتتقن اللغة العربية قراءة وكتابة واتقان العمليات الحسابية. كما جاء في الاعلان بانه سيتم توظيف فتيات في محطة وقود واحدة كتجربة لحين توسيع المشروع الذي يهدف الى تأمين الوظائف للفتيات في اماكن عمل سيطر عليها الذكور لكسر ثقافة العيب. وان الشركة وبالتنسيق مع مديرية الامن العام ستوفر الحماية اللازمة للفتيات من الاساءة او التحرش. وان الراتب مبدئيا سيكون (300) دينار مع اشراك الفتيات في الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي. حيث تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي صورة تظهر اعلانا عنون بانه فرصة عمل للفتيات في محطة وقود. الامر الذي اثار تعليقات المواطنين المؤيدين والمعارضين على القضية.
والشاهد بدورها قامت باستطلاع الفتيات في حال كانت ضد او مع هذا العمل وهل يتناسب مع شخصية الفتاة ولماذا هذه المهنة دون غيرها من المهن لتعمل الفتاة فيها.
ديانا عبيدي
تقول لا امانع هذا العمل لانها تعود على شخصية الفتاة في العمل كهذا النوع بحد ذاته لكن نحن كمجتمع عربي وليس منفتحا كثيرا في بعض الاحيان نمانع هذه المهن خاصة وانها لا تتناسب مع شخصية الفتيات وان هذا العمل يليق فقط بالشباب حيث ان الشباب يمتلكون قوة جسدية تختلف عن القوة الجسدية للفتاة وتتطلب ان يقوم بها الشاب.
ديمة القطامين
قالت في بعض الاحيان تلجأ الفتاة للعمل باعمال اخرى تختلف كليا عن هذه المهنة التي تسمح بان يعمل بها فتاة لانها لا تليق بها ولا تستطيع تحمل ما يتحمله الشاب للعمل في محطات وقود، حيث ان الفتاة معرضة للتحرش الجنسي او اخطار تهدد سلامتهن. حيث هنالك اعمال كثيرة وعديدة بان تعمل بها الفتاة في الاردن حيث الامور لم تتوقف بهذا العمل فقط الذي لا يناسب مع مبادى الفتاة.
سجى احمد
تقول كل المهن الموجودة في المملكة التي تصرح بأن تعمل بها الفتاة تعود على مبادىء وتفكير الفتيات ا للواتي يفضلن العمل في محطات الوقود ويرون ان هذه المهنة تتناسب معهن ومع تفكيرهن ومبادئهن حيث يوجد هنالك اعمال اخرى خصصت للفتيات وتتناسب معهن ومع حياتهن كفتيات في داخل المنازل لكن هذا الاعلان الذي صدر من محطات الوقود اعتبره الفتيات مسيئا لحقهن.
سعاد موسى
قالت هذه ليست مهنة فتيات على الاطلاق وهي بالاصل تحتاج الى شباب للعمل بها وتحتاج لقوة جسدية فهذه مهنة شباب وغير مختصة بالفتيات لكن هناك ظروف تستدعي ان تعمل الفتاة في محطات الوقود ولا مانع لديها من طبيعة هذا العمل ولا تمانع هذا العمل لكن اغلبية الفتيات لا يرغبن بهذا العمل اذ يعتبرنه غير لائق بهن كفتيات للعمل بهذه المهن والتي تتطلب بأن يعمل بها الشباب.
لانا ممدوح
تقول الوضع الاقتصادي الراهن اصبح متدنيا جدا وليس كالسابق اذ ان الفتيات حاليا يتجهن لاعمال تليق بهن ويستطعن من خلالها تدبير امورهن وشأنهن في المصاريف لكن تفكير الفتيات يختلف كليا عن تفكير الشباب في قبولهن لبعض الاعمال التي تسمح بان يعمل بها شباب وليس فتيات خاصة مثل هذه المهن التي لا تتطلب بان تعمل بها الفتاة.
آية البسطامي
قالت انا امانع هذه المهن لانها غير مخصصة بان تعمل بها الفتاة وتنخرط في اجوائه داخل محطات الوقود ناهيك عن التصرفات التي تصدر من الشباب في حين كانت الفتاة تعمل داخل المحطة ومن المواقف المحرجة التي تتعرض لها الفتاة داخل المحطة حيث لا تستطيع الفتاة ان تتصرف بقوة كما يتصرف بعض الشباب حول المواقف التي يتعرض لها الفتيات في هذه المهنة.
سارة صقر
تقول في بعض الاحيان الشباب نفسهم يرفضون هذه المهن اذا كيف للفتاة ان تعمل في مثل هذه المهنة التي لا تتحمل ان تعمل بها الفتاة وتتطلب مزيدا من القوة العقلية والجسدية كالشباب اما بالنسبة للفتاة فانها لا تستطيع بان تستمر بالعمل داخل هذه المحطات التي صممت وخصصت للشباب بان يعمل بها ويتقنها كمهنة مختصة به.
ميس علان
تقول بالنسبة لي هذه المهنة لا تتناسب وطبيعة عمل الفتيات للعمل داخل محطات الوقود ولا اراها مناسبة بتاتا بان تعمل بها الفتاة وتختص بها فهو امر في غاية الخطورة على حياة الفتيات وتهدد حياتهن اولا من الناحية الجسدية وثانيا من الناحية الاخلاقية والمواقف المعرضة امام الفتيات من قبل الشباب الذين يدخلون داخل هذه المحطة او الذين يعملون بها.
هلا الافغاني
قالت هنالك بعض الفتيات يرغبن بالعمل كمثل هذه المهن داخل محطات الوقود وهذه هي الاغلبية، حيث نحن لا نمتلك تلك القوة الموجودة عند الشباب.
هبة العايدي
تقول انا ارى ان هذه المهن لا تسمح ولا تستطيع بان تعمل بها الفتاة وتتصرف بها بشكل لائق او بحكمة داخل المحطات حيث الفتاة معرضة لاي شيء مستعد ان يهدد حياتها حيث يشكل خطورة عليها.
ديمة السعدي
قالت الكثير من الوظائف التي يوفرها القطاع الخاص تتناسب مع المرأة وطبيعة حياتها مثل السكرتارية والاعمال التنفيذية وادارة الموارد البشرية وقد اصبحت مؤخرا مالكا للكثير من الاستثمارات الكبيرة وتديرها بشكل رائع.
براء لطفي
قالت بالنسبة لموضوع بان تعمل الفتاة داخل محطات للوقود لا اراها ملائمة لشخصية الفتيات فمثلا الكثير من الشركات الخاصة تكون ساعات وطبيعة العمل فيها تتطلب لمسة انثوية فلاانثى بشكل عام تمتلك كمية صبر اكبر من الرجل بالاضافة الى حسن التعامل مع العملاء وتقديم خدمة متميزة لهم.
آلاء غازي
تقول المرأة في المجتمع تمتلك مساحة من الحرية التي باتت مؤخرا تنافس بها نساء الغرب حيث تضمن لها حقوقها ومكانتها وتمنحها الفرصة لاثبات قدراتها وارضاء رغباتها بالتواجد والتفاعل المجتمعي في اي وظيفة شاءت.
مرام خالد
قالت هذه المهن ليست للفتيات اطلاقا هي مخصصة فقط للشباب للعمل بها، حيث تتطلب بان يتواجد بها شباب وليس فتيات لمنع المواقف المحرجة التي تقف امام الفتيات داخل المحطات.
سلوى اياد
قالت المشكلة لدينا في اسلوب التربية والتنشئة الاجتماعية للفتاة من الصغر لكن باختصار المرأة لها وظيفة اساسية في الحياة فهي خلقت من ضلع حي فسميت حواء وكل تعاملها يقتصر على ابنائها او اطفالها فقط.
اريج احمد
تقول لا امانع بان تعمل الفتاة بمثل هذه المهن التي اعلنت عنها محطات الوقود مؤخرا عن طلبها لفتيات للعمل داخل محطات للوقود كله يعود لتربية ومبادىء الفتاة.
دانيا الشيخ
قالت الاعلان الذي صدر من محطات الوقود للفتيات غير مدروس ويجب دارسته واعادة التفكير به من جديد لانه سيشكل خطورة على الفتيات في مستقبلهن.
رانية زهير
تقول معظم المهن الطبية متلائمة مثلا مع اعمال الفتيات بينما الهندسة على سبيل المثال فتحتاج نوعا من التفصيل المركز على اعمال الفتيات وان طبيعة هذه المهن تختلف كليا عن بعضها البعض.
لانا خراز
قالت لا اؤيد طبيعة هذا العمل بالنسبة للفتاة فهو لا يحتاج الى تفكير بان تفكر به الفتاة للعمل به فهو واضح امامها ولا يحتاج الى دراسة بان تختار الفتاة عمل ومهنة كهذه.
ايناس هاشم
تقول هنالك من الفتيات من يعملن داخل مكاتب وهناك من ينزل للموقع حيث ان هنالك بعض المهن لا تتماشى مع طبيعة تفكير الفتيات واخلاقهن حتى لو كانت الفتاة مضطرة بان تعمل داخل هذه المحطة.