- لا اعتقد ان السلطة الفلسطينية ستنهار
- لا يوجد فلسطيني واحد في الاردن
- الروابدة: إمكانية التطبيع السعودي الاسرائيلي أهم ملف في الساحة
- الحل في الساحة السورية سيبدأ ظهوره والقوى الغربية ملت من الوضع الراهن
- من وقف في وجه الوطن البديل هم الفلسطينيون
- الوصاية الهاشمية لن تتأثر باي اتفاق
- تعليقاً على المباركة بتولي ابنته ناديا وزارة العمل: عقبال كل مشتهي
- العلاقات السعودية الاردنية ستتحسن بشكل رائع في الفترة المقبلة
رم -
ربيع العدوان
تصوير - ليث الغزاوي
الروابدة من جمعية الشؤون الدولية : هل بقي في بلادنا سياسيون
هل السياسي الاردني مطلع على ما يجري أو يحدث معلوماته
لم يتبقى لدينا سياسيون فإذا تركوا المناصب اختفى دورهم او تحولوا لمعارضين
المحاضر في بلدنا وكأنه أمام فرقة إعدام لا يمكن أن يتحدث برأيه
الروابدة: إمكانية التطبيع السعودي الاسرائيلي أهم ملف في الساحة
هبت كل القوى عند توقيع الاتفاقيات الإبراهيمية واصبحنا نحاول الوصول لمكاسب من خلالها
الدولة السعودية تجاوزت كل المطبات وتتولى زعامة العالمين العربي والإسلامي لعدم وجود منافس
السعودية وسعت مجالات عملها واطارها والامريكان يحاولون فرملة هذا التوسع وحاول بايدن الاستفادة من ذلك للانتخابات المقبلة
السعوديون أذكياء في التعامل مع مسألة التطبيع وطرحوا مطالبهم في البداية
الوصاية الهاشمية لن تتأثر باي اتفاق وهي أمر معنوي لا اعتقد ان السعودية تفكر فيه
الروابدة تعليقاً على المباركة بتولي ابنته ناديا وزارة العمل: عقبال كل مشتهي
القضية الفلسطينية هي القضية الاردنية
الروابدة : عودة المساعدات وتسهيل حركة الفلسطينيين وإدراج الدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة هي سقف المكاسب من الاتفاق المقبل
النظام العربي منهار
إرادتنا كأمة هي فلسطين من البحر الا النهر دون انتقاص اي شبر منها
لم يعد هنالك حديث عن الوحدة العربية في أذهان السياسيين وأصبحنا نتحدث عن تطبيع بين اسرائيل وكل الدول العربية
العلاقات السعودية الاردنية ستتحسن بشكل رائع في الفترة المقبلة
أي حديث عن القضية الفلسطينية يستوجب ٣ مقاعد للاردن أحدها
أنكر الدور الاردني منذ زمن في القضية الفلسطينية واستيقظ في السنوات الثلاث الأخيرة
هوية وطنية واحدة هو الطريق لقوة الدور الاردني
أكبر عنصر قوة في القضية هو الشعب الفلسطيني على أرضه ويجب تقويته
اي حلول تطرح أميركيا واسرائيلياً هي إقتصادية
لا فرق بين صفقة ترامب وصفقة بايدن وكلاهما ضد الاردن وفلسطين
هوية وطنية واحدة هو الطريق لقوة الدور الاردني
أكبر عنصر قوة في القضية هو الشعب الفلسطيني على أرضه ويجب تقويته
اي حلول تطرح أميركيا واسرائيلياً هي إقتصادية
لا فرق بين صفقة ترامب وصفقة بايدن وكلاهما ضد الاردن وفلسطين
الروابدة: من وقف في وجه الوطن البديل هم الفلسطينيون
الروابدة: الصيغة المقبلة للعلاقة ثلاثية
الروابدة: الحل في الساحة السورية سيبدأ ظهوره والقوى الغربية ملت من الوضع الراهن
الروابدة: هوية النظام الاردني منذ تأسيسه عروبية وعلينا دراسة القدرات قبل المواقف
انكار الدور الاردني خلق هويتين وطنيتين على أرض واحدة وهذا سبب "ايلول"
كل جهة نحتاجها "نبحر" عليها وعلينا أن "نعقل"
لا يوجد فلسطيني واحد في الاردن ومن هم موجودون اردنيون من اصل فلسطيني
الآباء الذين عانوا من الحياة الحزبية يرفضون انضمام أبناءهم للأحزاب
صورة الحياة الحزبية حتى اللحظة ليست مشرقة
لا اعتقد ان السلطة ستنهار لان كل القوى تريدها أن تبقى
لدينا صراع فلسطيني فلسطيني ولدينا دولتان في غزة والضفة
اتفاقات ابراهام كارثة علينا وأوسلو جرأتنا نحن من نتنازل والمقابل ثوابته مستقرة
الروابدة: صدرنا عربي واستقبلنا كل حدث عربي وهذا بلد مفتوح وكان بإمكاننا اغلاق الباب
اللاجئون السوريون سيبقون موجودين إلى ان يتم الحل في سوريا ولسنا من نطرد عربياً من وطنا
اكد دولة رئيس الوزراء الاسبق عبد الرؤوف الروابدة أن ملف الاتفاق التطبيعي بين السعودية واسرائيل هو الأهم على الساحة الآن، خلال ندوة حوارية في جمعية الشؤون الدولية.
وقبل بداية حديثه فتح الروابدة النقاش بحضور عدد من السياسيين والمفكرين تقدمهم دولة رئيس الوزراء الاسبق طاهر المصري، تسائل الروابدة عن حضور السياسيين في الاردن وعن أسباب انتهاء دورهم بعد ترك المنصب او تحولهم لمعارضين، وعلينا التفكير في تجرأ بعض المتحدثين عن دول تدعمنا ونحتاجها مستعينا بجملة كل دولة بنحتاجها "نبحر فيها".
وأشار الروابدة الى ان السعودية تعاملت بذكاء في ملف التطبيع مع اسرائيل وقدموا طلباتهم بخصوص امتلاك الأسلحة الحديثة وغيرها من الشروط، معدداً سقف المكاسب الفلسطينية اذا ما تم الاتفاق والذي يرتكز على تسهيل حركة الفلسطينيين داخل الاراضي الفلسطينية وعودة المساعدات السعودية للسلطة، وإدراج الدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة.
وقلل الروابدة من مخاوف تأثر الوصاية الهاشمية على المقدسات بهذا الاتفاق، وأشار الى أنها معنوية والسعودية لا تفكر فيها، ونوه الروابدة الى اتفاقيات ابراهام والتي رافقتها هبة من كل القوى والان يحاول البعض الاستفادة منها لكسب ما يمكن من حلول.
وأبدى الروابدة تفاؤله بخصوص العلاقات الاردنية السعودية موضحاً انها ستتحسن في الايام المقبلة، خاصة مع المضي في مشروع طريق الحرير الجديد الذي يمر بالاردن، حيث ان السعودية توسعت بصورة كبيرة وهو ما تحاول امريكا فرملته.
وبخصوص الوضع في سوريا أشار الروابدة، الى ان هذا السوال يوجه للمسؤلين، ولكنه يرى بان الحل في سوريا سيظهر في المستقبل القريب خاصة وان القوى الغربية ملت من الوضع الراهن.
وقال الروابدة ان القضية الفلسطينية هي القضية الاردنية، ويجب تقوية الموقف الاردني من خلال تعزيز الهوية الوطنية الاردنية وتوحيدها، مشيراً ان وجود هويتين وطنيتين على ارض واحدة تسبب باحداث ايلول سابقاً.
وأضاف ابو عصام أن كل الحلول التي يتم طرحها الان للقضية الفلسطينية هي اقتصادية، وان الخوف من عودة ترامب لا يجب أن يكون كبيراً، فترامب حمل صفقة وبايدن يحمل صفقة وكلاهما ضد الفلسطينيين، موضحاً ان السلطة الفلسطينية لن تسقط فكل القوى تسعى لأن تبقى، ولكن يجب اولاً حل القضايا العالقة كالصراع الفلسطيني الفلسطيني خاصة وان هنالك دولتان في غزة والضفة، مؤكدًا أن الفلسطينيين هم من تسقطوا الوطن البديل.
وعم الحياة الحزبية كشف الروابدة الى أن الصورة للحياة الحزبية حتى الان ليست مشرقة، خاصة وان الآباء الذين عانوا من المشاركة الحزبية سابقاً يرفضون مشاركة أبناءهم في الاحزاب، ويسأل كل سائل عن مبدأ تلك الاحزاب، منوهاً للمحاولة لخلق حياة حزبية عام ١٩٩٢ ومشيداً بها.
وعن اللجوء السوري، رد الروابدة أن الاردن صدوه عروبي ولا يمكن ان يطرد عربياً من أرضه وسيعود اللاجئون لوطنهم عند ايجاد حل في الأراضي السورية.