الشاهد - كشفت معلومات خاصة لموقعنا أنه ما جرى التداول فيه عن فسخ علاقة تربط النجم وائل كفوري بفتاة من خارج الوسط الفني كادت تؤدي إلى زواج هو خبر غير دقيق، خصوصاً أن وائل كفوري يؤكد أمام معارفه والمقربين منه أنه لن يرتبط ثانية أو يسعى إلى زواج بعد طلاقه من أنجيلا بشارة قبل سنتين والمشاكل التي رافقت هذا الوضع.
وهو اليوم لا يزال على علاقة بالحسناء التي نشرت صورها ولم يصلا إلى حائط مسدود، فيما تؤكد أخبار عن معارضة أهل الفتاة لهذه العلاقة والمطالبة بأن تتحول إلى علاقة رسمية أي خطبة وبعدها زواج.
في السياق، علمنا أن وائل كفوري أصبح على صداقة مع ابنتيه بعد سلسلة من المشاكل التي رافقته الصيف الماضي وأفضت إلى اتهامات تقول إنه مارس تعنيف زوجته السابقة؛ وهو أمر نفاه كفوري وعمد إلى تكذيبه في أكثر من مناسبة، في وقت اعتمد سياسة إبعاد حياته الخاصة وتربية طفلتيه عن الاضواء.
ولوحظ أيضاً أن علاقته المستجدة مع الفتاة صاحبة الشأن التي يُقال إنهما افترقا حالياً جاءت بعد هذه المشاكل التي تعرّض لها كفوري، وكانت بمثابة هروب إلى قصة حب جديدة يبدو أنها لن تعرف نهاية مرضية للطرفين.
يُذكر أن كفوري يستعد لإصدار جديده الغنائي وفق معلومات تؤكد أنه يميل إلى تسليم شركة روتانا العمل الجديد المنتظر والذي لم يقرّر إن كان ألبوماً كاملاً أو أغنيات منفردة تصدر خلال فترات متقاربة وقبل اختتام فصل الصيف.