النائب بسام المناصير كتب عبر صفحته نكته قال فيها
بعد ان قصرت الحكومه في الاستعداد لمواجهة العاصفة الثلجيه وما رافقها من آثار مدمره قررت ان اذهب الى عقر دار اليكسا لمعرفة الحقيقه والوقوف خلف أسباب المؤامرة كما وصفها أمين عمان العتيد .
وعندما دخلت عرينها وسألت عنها خرجت عجوز شمطاء نشرتها وشعرها شديد البياض وعيونها حمراء سألتها وقبل ان اكمل ابتسمت ابتسامه صفراء وقالت انا أمها ناتاشا .انت من الأردن .فقلت نعم ان من ذالك البلد المنكوب بفعل ابنتك الحاقدة 
فقالت احمد الله انني لم اذهب انا بل أرسلت اكثر بناتي رحمة
فقلت لماذا فعلت بنا ما فعلتي ومن يقف خلف المؤامرة نحن بلد فقير مسكين وسياراتنا معظمها هونداي ودايو وكيا. 
فقالت ههههه لماذا تحملون القناوي في سياراتكم حتى البنات يحملن قناوي 
فقلت نحن شعب محافظ وندافع عن شرف بناتنا وكرامتهن بالقناوي . آه يا خالتي ناتاشا لو شفتي العطوات والصلحات على قضايا التحرش 
فقالت بابتسامه بارده كوجهها البارد. 
لكن حكومتكم قررت فتح التعيينات للبنات للعمل في الشوارع (تكنيس وتنظيف) فخجلت من نفسي .قالت ارفع رأسك وجاوبني ، قلت لها .......
فقالت انا قادم إليكم قريباً وسوف القنكم درسا لن تنسوه

ارحيل الغرايبه كتب على صفحته
ما معنى ان يتم تبرئة حسني مبارك ونجليه ومساعديه !وتبرئة احمد شفيق! واتهام مرسي وهشام قنديل وقيادات الاخوان في المقابل!هل كل ذلك يجري في سياق تصحيح الثورة! وتحريرها من الاختطاف؟!
كما وكتب الغرايبه
احيانا يلجأ المذنبون الى محاكمة خصومهم الذين يدركون شرعيتهم المنقوصة ويدركون عيوبهم المخفية،من باب الهروب الى الامام! ومن باب الهروب من الاستحقاقات القادمة لامحالة! ولكنها محاولة يائسة بكل تاكيد!!

ميسر السرديه احيانا نستعين بالشعر وهنا على صفحتها كتبت
كيف أغضي على الهوان لجبّار و عندي الشباب و العنفوان
ما لسلطانهم على الحرّ حكم كلّ نفس إباؤها سلطان
كتب المجد ما اشتهت غرز المجد و نحن الكتاب و العنوان
نحن تاريخ هذه الأمّة الفخم و نحن المكان و السكّان

وفي مقام اخر كتبت السرديه
اتابع المحطات السورية ,السبب ليس كي احصي اعداد الشهداء او الى اين وصلت العصابات او تحركات الجيش السوري وقوات الدفاع الوطني والحرس القومي , أنما كي أرى كيف هم الناس هناك الان في الطرقات, وكيف يقولون الحمدلله على هذا الخير _أي الثلج_ وكيف تتجول مذيعة بعمر الورد من حاجز لأخر كي تنقل لنا مشاهدات الصمود, وكيف يخرج الأهالي كي يوشحوا جنودهم بأوشحة البرد وكيف يهتفون تحت الهطول, وكيف لم اسمع احدا منهم شكاء بكاء في هذه الأحوال حتى الأطفال منهم................. حتى الحب ,حتى العطاء , حتى الصمود,حتى القوه ... أكون بحاجة لأكتسابها احيانا !!!

خميس عطيه مع الاسرى وعلى صفحته دون
الحرية لاسرانا في سجون الاحتلال الصهيوني
قبل ايام خرج الاسير الفلسطيني البطل سامر العيساوي من سجون الصهاينة
العيساوي الذي خاض معركة اضراب طويل هو اطول اضراب في تاريخ البشرية
نحيي البطل العيساوي الذي انتصر بارادته على طغيان السجان ،
الى كل الاسرى الفلسطينيين والعرب في سجون الصهاينة تحية ونقول لهم ان شمس الحرية قريبة وان الاحتلال زائل لا محالة .
اليوم نحن نتذكر ان هناك ما يقارب 25 اسيرا اردنيا بطلا ما زالوا في سجون الصهاينة ، نطالب بالافراج عنهم بل انني اجد ان قضية اسرانا يجب ان تكون اولوية للحكومة وللنواب والاحزاب والفعاليات الشعبية فهؤلاء الابطال يستحقون منا موقفا قويا لاجبار الصهاينة بالافراج عنهم

النائب بسام البطوش كتب معبرا

عندما تقرر الحكومة المصرية حظر جماعة الإخوان المسلمين،واعتبارها جماعة إرهابية،فإنها تعيد إنتاج التجربة المصرية السوداء في الدكتاتورية والقمع وصناعة الارهاب ودفع الاسلاميين الى الانحياز الى العنف والغلو والتكفير والتطرف،إنها إعادة إنتاج للحصاد المر،وإلى ذهنية الزنزانة السوداء،إنها إعادة مصر للوراء نصف قرن،،،وفي السياق ذاته يحق لنا أن نفخر ونعتز ونحرص على الحكمة الاردنية الهاشمية في التعامل مع الجماعة ومنحها الاعتراف والفضاء الرحب للوجود وللعمل،حمى الله الأردن،،،،

وجه النائب السابق محمد الزريقات نداء عبر صفحته قال فيه
نداء الى النائب العام.. امتياز شركة الكهرباء الاردنيه يمدد لمدة عشرين عام وبمبلغ خمسه وستون مليون وتدفع على عشرة اقساط سنويه.
( غير معقول)
(غير مقبول)
من المسؤؤل؟
هذا الذي يتطلب تدخل النائب العام من أجل التحقيق بهذا الملف.
وعلى بوست ثاني قال
دعونا لا نجلد الذات
العاصفه الثلجيه أكبر من أمكانيات الدولة
ومثل هذه العاصفة حتى في دول اوروبا
وفي أمريكا تؤدي الى تعطل عن العمل لمدة أسبوع. الحمدلله على هذه النعمه( اللهم اعدها مرات ومرات ، وكل الاردنيين بعافيتهم ..

وتحت عنوان مستوى التعليم كتب الوزير الاسبق محمد العبيدات
مستوى التعليم العام:
صُعقت حقاً عندما قرأت تصريحاً لمعالي وزير التربية والتعليم والتي قال فيه أن حوالي مئة ألف طالب في المرحلة الأساسية وتحديداً في الصفوف الثلاثة الأولى لا يُجيدون القراءة للحروف ولا الأرقام، وهذا بالطبع يعني أن حوالي 20% من طلبتنا سيتخرّجون "أميين"!!
1. صحيح أن الخليويات الذكية والآي باد لها دورها في هذا المقام كتكنولوجيا عصرية، لكن الأمر جُلّ خطير ويؤثّر على مُستقبل التعليم وقوانا البشرية التي تُشكّل رأس مالنا فوق الأرض.
2. حتى في الجامعات هنالك طلبة لا يجيدون الكتابة ولا القراءة، مما يؤشّر لضرورة مراجعة مفصلية لمرحلة التعليم العام.
3. طلبتنا بحاجة ماسة للمواءمة بين الأساليب التقليدية بالتعليم والتي تقتضي النسخ والكتابة وبين إلأساليب العصرية والتقنيات الحديثة.
4. التعليم التلقيني يجب القضاء عليه والتحول للتفكير الإبداعي والإستقراء والإستنباط والتعليم بالمشاركة والتعليم بالعمل والبحث والميدانية وغيرها.
5. التعليم العام والعالي يجب أن لا يقتصر على المواد المقررة بل يتعداه ليشمل المعرفة وبناء الشخصية والمحافظة على الأخلاق والقيم وإستخدام لغة التحليل والمقاربة وحل المشاكل ولغة التواصل وغيرها.
6. بصراحة نحن اليوم وقبل الغد بحاجة لثورة بيضاء لإصلاح التعليم قبل أي شيء آخر.

كتب وزير الاعلام الاسبق نبيل الشريف عدة بوستات منها
المؤسسات ليست كنباتات الماء بدون جذور بل هي نتيجة جهد تراكمي يعلو إستنادا إلى عطاء المؤسسين ونهوضها مرتبط بالإقرار بهذه الحقائق.
لايمكن لأية مؤسسة أن تنهض مالم تكن متصالحة مع تاريخها ومحتفية بعطاء مؤسسيها.
في هذه الظروف التي يتبادل فيها المسؤلون اﻹتهامات بالتقصير ، نستذكر القامات السامقة من رجالات الدولة من أمثال المغفور له اللواء حكمت مهيار ( أيو مطيع ) رحمه الله الذي كان ميدانيا بامتياز كما تظهر هذه الصورة التي إلتقطت في ظروف ثلجية مشابهة .. وكان متواضعا وقريبا إلى الناس الذين أحبهم وحرص على التفاني في خدمتهم فأحبوه .. لايسعنا إلا القول : في الليلة الظلماء يفتقد البدر. إلى جنات الخلد أبا مطيع جزاء ماقدمت لوطنك وأمتك

النائب يوسف القرنه كتب في فشل النواب يقول
. قانون الضمان الاجتماعي انجاز ولكن لم تكتمل الفرحة ... . أخيرا تم انجاز القانون بالتعديلات التي قام بها مجلس النواب ولكن للاسف الخلاف حول دستورية (يجوز أو لايجوز مناقشة أي اقتراح جديد في الجلسة المشتركة) قد أضاع الفرصة لاستفادة 47 ألف مشترك رواتبهم تحت 500 دينار من ربط تقاعدهم بالتضخم.

الوزير الاسبق نوفان العجارمة ومن خلال صفحته يقول
المرأة والمحرم 

قبل عامين تقريبا وفي هذا الوقت من السنة شاركت في المؤتمر السنوي لكلية الحقوق بجامعة الاسكندرية حول (حقوق المرأة في مصر و التشريعات العربية ) وقدمت بحثا عن المساواة بين الجنسين في تولي المناصب العامة.
وقد كانت على جانبي في المنصة الدكتورة آمنة تصير أستاذه الفلسفة الاسلامية بجامعة الأزهر ،وقد قدمت نقدا تحليلا فلسفيا لاتفاقية سيدار ، و ما استوقفتي في حديثها بان المحرم لم يعد ضرورة شرعية لسفر المرأة في وقتنا الحاضر ، فالمحرم وجد من اجل الحفاظ عل المرأة وتحديدا حياتها من القتل او الخطف ، اما في الوقت الحاضر فالمرأة تسافر في وسائل سفر آمنة كالطائرات ولم يعد ثمة ضرورة لهذا المحرم .
كلام جدير بالبحث والاهتمام حقاً .