حالة استغراب " عبر فيها النائب معتز ابو رمان "على صفحته مغردا

استغرب عندما نسمع عن ضيق ذات اليد و ارتفاع العجز و تفاقم المديونيه وعن مبادرات التقشف ،و سياسة الحكومه الحاليه لشد الاحزمه ورفع الاسعار و في الوقت نفسه نرى سيارات حكوميه فارهة وذات سعه محركات ابعد ما تكون عن توفير الطاقه تصول و تجول بلا حسيب ولا رقيب، اليس هذا التبذير اولى ان ننظر اليه قبل النظر الى جيب المواطن !! ساخذ على عاتقي مطالبه الحكومه بان تقدم لنا قانون التقنين و الوفر لحوكمة وضبط المصاريف و الهدر المالي و الاداري لجميع مؤسسات و دوائر الدوله

النائب بسام البطوش كتب في قوله
من يرفعون هذه اليافطه في عمان اليوم الجمعه ،،هل يعيشون حقيقة في الأردن ؟وهل هم معنيون بهموم الوطن والمواطن الحقيقية ؟أم أنهم يعيشون حالة من المفاصلة الشعورية ؟ويستلهمون شعارات مستورده ويسقطونها على الواقع الأردني كما يفعلون في كل مناهجهم وشعاراتهم وسياساتهم ومواقفهم،،،؟
تساؤل يقطر براءة
زكي بني ارشيد انفرد باستطلاع على صفحته قال انه استطلاع اجري في باريس حول ما يجري بمصر ودول الاقليم
ستطلاع رأى : عزل مرسي مخطط لفتنة داخلية

باريس - خاص

اظهر استطلاع للرأى اجراه مركز الدراسات العربي – الأوروبي في باريس ان ما يجري في مصر حاليا هو مخطط لفتنة داخلية لفصل مصر عن عروبتها . وقال 61.6 في المئة من الذين شملهم الاستطلاع انهم لا يؤيدون حراك المعارضة المصرية الذي اسقط الرئيس محمد مرسي . ورأوا ان مرسي جاء الى رئاسة الجمهورية في مصر عبر صناديق الانتخابات وليس على ظهر دبابة . فيما 35.2 في المئة يؤيدون حراك المعارضة المصرية التي اسقطت مرسي . ورأوا ان حكم مرسي اقصائي لجميع الاطياف السياسية المعارضة لصالح "اخونة" كل مؤسسات الدولة المصرية المدنية وقال 3.2 في المئة يخشون تكرار الطبعة السورية الدموية في مصر. وخلص المركز الى نتيجة مفادها : بعد حملة جمع تواقيع ضمت نحو 22 مليون مصري ، وبعد تظاهرات استمرت نحو الأربعة ايام من قبل قوى المعارضة وعلى رأسها حركة " تمرد " عمدت القوات المسلحة المصرية الى ابعاد محمد مرسي عن كرسي الرئاسة وحل مجلسي الشعب والشورى وتعيين عدلي منصور رئيس المحكمة الدستورية رئيساً مؤقتاً للبلاد الذي سيقوم بدوره بتشكيل حكومة وتعديل الدستور والإشراف على انتخابات رئاسية وبرلمانية . هذا التغيير السريع الذي قامت به القوات المسلحة خوفاً على أمن مصر وأستقرارها لم يعجب تنظيم الأخوان المسلمين الذين يسعى للوصول الى السلطة منذ نحو 80 سنة فأعلن رفضه لهذا " الأنقلاب " وطالب بعدم المس " بشرعية " الرئيس مرسي .ولم تتوقف معارضته عند حدود التظاهر السلمي بل عمد الى القيام بأعمال أمنية ضد قوات الجيش والشرطة وضد مواطنين موالين للمعارضة الأمر الذي استدعى رداً قاسياً من الجيش المصري لأن التهاون يعني فتح الباب امام دخول الحرب الأهلية الى مصر .ومن غير المتوقع ان تستقر الأمور على المدى المنظور لأن المعارضة والأخوان المسلمين يحتكمان الى الشارع من اجل ان يثبت كل طرف مشروعيته والإحتكام الى الشارع وليس الى طاولة الحوار يعني ترك الأمور تسري وفق كل الأحتمالات اقلها احتمال الفلتان الأمني .والذي زاد من وتيرة التصعيد اقدام دول اقليمية وعربية وعالمية على الأصطفاف الى جانب هذا الفريق او ذاك مما يوحي وكأن الحل بات موجوداً في عواصم أخرى خارج القاهرة إلا اذا ضربت القوى المسلحة بيد من حديد وعمدت سريعاً الى لملمة الأوضاع

الوزير الاسبق سمير حباشنه كتب
مساء الخير ..ثبت ان لاجدوى من اصطفافاتنا الى اي من اطراف الصراع على امتداد الوطن ، فذلك يؤجج الصراع فقط ،ولايسهم في حسمه ..، فالحرب السوريه تزداد ضراوه ،ومصر على حافة انقسام حاد ينبىءبالخراب ،والعراق يعاني الامرين ،والبلاوي ستصيب الجوار لا محالة كما في لبنان ، فما العمل ؟هل نبقى نروج خطاب الكراهية والسب ،ام نسعى نحن الذين خارج دائرة الصراع المباشر نحو حلول سلمة تدفع الجميع الى موائد حوار وتوافقات ،تجنب امتنا الويل وتستأنف مسيرتها المؤجلة والمتأخرة مع التقدم ؟!..سؤال مطروح على العقل العربي (الغائب او المغيب )

النائب ميسر السرديه وعن الحفريات التي تقوم بها اسرائيل كتبت تقول
في رسالته التي نشرها عالم الاثار اليهودي زئيف هرتسوج بتاريخ 29_ 10_1999 في صحيفة هاآرتس الاسرائيليه اكد هذا العالم خرافية وكذب قصة خروج قوم بأسم بني اسرائيل من مصر وتقول الرساله حرفيا

بعد سبعين عاما من الحفريات المكثفه بأرض اسرائيل وجد علماء الاثار ان الاباء المؤسسين وافعالهم كله خرافه ,وان الاسرائيليين لم يقيموا في مصر ولم يخرجوا منها ولم يحتلوا فلسطين وليس هناك اي ذكر لمملكة داوود وسليمان وليس هناك من اساس لمعتقد آلهة اسرائيل

ان هذه الحقائق قد عرفت من سنين لكن شعب اسرائيل عنيد ولا احد يريد ان يسمع عن ذلك. هذا ما اكتشفه وعرفه الاثاريون من حفرياتهم وتنقيباتهم في ارض اسرائيل .ان الاسرائيليين لم يكونوا ابدا في مصر ولم يتجولوا في صحرائها ولم يغزوا ويفتحوا فلسطين من خلال حمله عسكريه ولم يستوطنوا فلسطين اويتوزعوها من خلال اسباط اسرائيل الاثنا عشر

ومن الصعب ايضا ابتلاع وقبول حقيقة ان مملكة داوود وسليمان الموحدة التي وصفت في التوراة انها كانت في حقيقتها وعلى افضل الاحوال مملكة قبلية. كما ان هناك صدمة غير سارة للكثيرين عندما يعلمون ان أله اسرائيل (يهوه) كانت له زوجه وان ديانة الاسرائيليين القدماء تبنت التوحيد فقط في فترة المملكة الضعيفة وليس على جبل سينا
ويضيف زئيف هرتسوج في الرسالة ما نصه ( ان الوثائق المصريه المعروفه لنا لاتتطرق اطلاقا الى مكوث شعب اسرائيل في مصر او لخروجهم منها وان وثائق ومستندات كثيره تطرقت الى عادات وتقاليد الرعاه الرحل الذين يسمون شاسو في الدخول الى مصر ابان القحط والجوع والاستيطان في اطراف الدلتا ولكن ذلك لم يكن بالحدث الوحيد فمثل هذه الاحداث ظهرت في اوقات متقاربة خلال الاف السنين ولم تكن ظاهره شاذة)

نقيب المهندسيين الزراعيين وعبر صفحته مغردا
يجب ان تعود لغه المحبه والاحترام والموضوعيه لكتابات بعض الاخوه الاعلاميين والصحفيين والسياسين في بلدنا تجاه اخوانهم في الحركه الاسلاميه حيث سيبقى الجميع ابناء وطن واحد....فاذا لم يضمكم الوطن فوق الارض ..فبالتاكيد ستتجاورون في مقابره..اليس كذلك يا ابناء الوطن ..اللهم اهدى القلوب وحبب الناس لبعضها

ومن جانبه كتب النائب خميس عطيه عن ما يتناقله البعض في حالة الاعتداء على مقام خالد بن الوليد رضي الله عنه قائلا
امس تناقلت الأخبار اعتداء على قبر خالد بن الوليد رضي الله عنه في حمص من قبل مناصري ألنظام السوري كما تم تدمير المسجد المقام على المقام ، أي درك وصلت هذه الحرب لكي بتم الاعتداء على سيف الله المسلول أعظم قائد عسكري في تاريخ الإسلام ، أي كارثة أن يتم الاعتداء على من أطلق عليه رسولنا الكريم سيف الله المسلول أي حقد دفين عند فئه لتعدي على قبر بطل اليرموك , رحم الله الخليفة الفاروق عمر حينما قال على مثل خالد فلتبكي الحرائر. لك الله يا سيف الله المسلول ولمن اعتدى على مقامك الخزي والعار ارحيل الغرايبه قال رأيه في الجهات الداعمه للاوضاع في مصر ولسيسي وكتب على صفحته الانظمة العربية التي سارعت الى دعم وتاييد نظام السيسي بين امرين لا ثالث لهما؛اما انها تؤيد وتشرعن منهج الانقلاب العسكري! او انها تؤيد وتشرعن منهج الثورة! والمازق الحقيقي الذي اوقعت نفسها به انها ضد الانقلاب كما انها مرعوبة من مبدا التورة!!!!! فهل تسمح ان يجري ذلك في بلدانها سواء اكان هذا او ذاك