الشاهد -
الشيخ خالد بن طريف
سعدت جدا باصدار صحيفة الشاهد ومن ا سمها ايضا الذي عرف معناه عندما بدأت الصحيفة تصدر اسبوعيا وبدأ نهجها يبهر القراء فهي بحق صحيفة هموم الوطن والمواطن وسعدنا اكثر بالكادر الصحفي الذي ينتشر في جميع انحاء المملكة باحثا ومتحريا عن الحقيق ويصل الى الاماكن البعيدة بحثا عن هموم المواطن الشاهد مواضيعها قوية ونهجها اقوى ولا يهمها سوى الوطن ثم امن الوطن والمواطن ونتمنى ان تبقى الشاهد شاهدا على الحق مثلما تعودنا عليها .. اتمنى للشاهد والقائمين عليها ان تبٍقى حرة صادقة لا يهمها لومة لائم
الشيخ ضيف الله القلاب
قال كل عام والشاهد شاهدا على الحق والحقيقة واتمنى للكادر الاعلامي المتميز ورئيس مجلس ادارتها ورئيس تحريرها ان يبقوا كما عهدناهم اقوياء بقلمهم وخصوصا اننا نعيش في ظروف نحتاج فيها الان للوطنيين الذين يحبون وطنهم الا وهم الصحفيون اصحاب الاقلام النافذة التي تحارب الاشرار والفاسدين والعابثين والايادي الخفية التي لا يهمها مصلحة الوطن وانني اقول ان الشاهد هي الفارس والمحارب لهؤلاء وذوي النفوس التي لا يهمها مصلحة الوطن فانا اتمنى للشاهد ان تبقى كما عهدناها
الشيخ منصور الحواتمة
بكل فخر واعتزاز نعتز ونفتخر بهذه الصحيفة الاسبوعية وللقائمين عليها من رئيس مجلس ادارتها والقائمين عليها وموظفيها والتي دائما تنقل وتكتب هموم المواطن ومن ارض الواقع لتوصل رسالة المواطن الى اصحاب القرار وهي لها مكانة خاصة في انحاء الوطن الغالي بقيادة سيدنا الملك عبدالله الثاني المفدى واتمنى لهذه الصحيفة كل التوفيق والازدهار لخدمة ابناء الوطن الغالي
الشيخ محمد حسن القيسية
قال كل عام وصحيفة الشاهد بالف خير واتمنى للصحيفة ان تبقى على نهجها الذي عهدناه منها فهي منبر الحق والحقيقة ولا يهمها الا هموم المواطن وهم الوطن الشاهد كانت شاهدا بقلمها الحر على نقل الحقيقة لمواطنيها وقرائها ضد رؤوس الفساد الذين عاثوا بهذا الوطن فسادا الشاهد كانت لهم بالمرصاد وقامت بنقل فساد هؤلاء على الملأ، لهذا نحن نفتخر بهذه الصحيفة الوطنية التي تترصد لمثل هؤلاء
الشيخ بركات
زهير الشاهد من الصحف الاسبوعية شعبية وقرائها لا يخلو عددها من نقل الاخبار الصلادقة وهي جريدة وطنية 100٪ ونتمنى لها في عيدها ان تبقى من احضان جمهورها وقراءها وتبقى على نهجها وجميع الشكر والتقدير للقائمين والعاملين عليها وان تبقى منبرا مضيئا يضيء الوطن باكمله وان يبقى قلمها حرا وعاليا مسلطا على ضعاف النفوس وهم والحمد لله محصورين