الشاهد رصدت أوضاع السوق والحركة الشرائية بعد الخروج من العيد ودخول المدارس

سليمان الجعفري :التجأت للدين حتى استطيع شراء مستلزمات المدارس

عبدالله محمد : الاقبال على المستلزمات مرتبط بوعي الاهل بترتيب الاولويات

حسان ابو لبة : العيد يؤثر على القدرة الشرائية لمستلزمات المدارس

احمد الخالدي : لا نجد وسيلة لتوفير كافة مستلزمات المدارس الا الدين

عبد القدومي : الدين هو الوسيلة الوحيدة للتوفيق بين العيد والمدارس

محمد الموسى : لم نشتر مسلتزمات العيد لتوفير المال لمتطلبات المدارس

مصطفى موسى : ثلاثة ارباع الشعب الاردني مديون ، والتنسيق صعب جدا

مهدي عودة : يجب ان نختصر شيئا مقابل شيء والاولوية كانت للمدارس

سعد رشيد : مدبر الاسرة يجب ان يكون على قدر من المسؤولية والقدرة على التنسيق

محمد بدار : ابحث عن اماكن العروض فهي تساعد دعم الميزانية

رائد ابو داوود : اواجة صعوبة بالغة بتوفير المستلزمات

سامر محمد : تدني الرواتب يمنع مجرد التفكير نهائيا للتنسيبق ، الدين هو الحل

اكرم حسان : لا معي اجيب للعيد ولا للمدارس

احمد زبيري : الراتب لا يتجاوز 400 دينار وهناك عائلة والتنسيق مستحيل

محمد الحمايدة : من يمتلك الادارة يستطيع الحفاظ على التوافق بين الاعياد والمدارس

محمد فايز  : موسمين في نفس الوقت يؤثر  وخصوصا على اصحاب الدخل المحدود

رامي الزناتي : الصعوبة بالمعيشة اكثر من صعوبة الغلاء

زهدي الخليلي : يجب ترتيب الاولويات بالتزامن مع الرواتب وحتما هناك صعوبة بالتنسيق

محمد المحمد : المواطن يوفر في العيد حتى يستطيع توفير مستلزمات المدارس

 مؤمن الخوالدة

تصوير محمد كنعان 

تزداد الاعباء المالية على المواطن الاردني مع قدوم الاعياد بشكل عام وأقتراب موعد البدء للفصل الدراسي في المدارس ، وعندما يجتمع العيد مع العام الدراسي الجديد يجعل الالتزامات المادية اكبر بكثير على المواطن ، فما بين التزامات العيد والاستعداد لقدومة وتحضير مسلتزماته يصطدم المواطن باستعدادات المدارس تتمثل بإلتزامات شرائية كالقرطاسية والملابس بشكل عام والزي المدرسي بشكل خاص ، ومع الظروف الأقتصادية التي تعصف بالأردن تجعل التنسيق ما بين العيد والمدارس امر في غاية الصعوبة .

قامت الشاهد باستطلاع رأي الشارع الأردني  وكيفية القدرة على التنسيق ما بين استقبال العيد والمدراس واستطلعت آراء المواطنين

سليمان الجعفري

حاولت التنسيق ولكن وجدت صعوبة في ذلك مما اضطرني ان ألتجأ للدين حتى أستطيع شراء مستلزمات المدراس ، وخصوصا بعد العيد الذي أستنزف القدرة المالية للشراء ، وقال ان الاسعار غالية بشكل عام حيث أنه جاء لسوق الجملة حتى يحصل على أسعار أقل.

عبد الله محمد (تاجر قرطاسية)

نجد أن هناك اقبالا على شراء مستلزمات المدارس وذلك لوعي الاهل بان الاولوية لمسلزمات المدارس على شراء الهدايا والألعاب للاطفال ، تاتي فترة الركود ما بين العيدين وبعد العيد الكبير يتحرك السوق من جديد ، والحركة لاصحاب المكتبات الصغيرة تزداد مما يزيد من صادرات تجار الجملة من المستلزمات الضرورية.

حسان ابو لبة (تاجر قرطاسية)

أثر العيد بشكل ملحوظ وذلك بسبب قلة القدرة الشرائية لمستلزمات المدارس ، مع ان مسلتزمات المدارس تعتبر من الاساسيات مقابل مستلزمات العيد ولكن متطلبات الاطفال بالعيد أصبحت من الاولويات في هذه الايام ، وعن اسعار القرطاسية تحدث انها تاتي باسعار منافسة جدا والاسعار اقل من بيع الايام العادية.

احمد الخالدي

اختصرت قد الامكان بالعيد من خلال العيديات والزيارات وذلك لتوفير بعض المال من اجل شراء المستلزمات الدراسية للأطفال ، ومع ذلك لا نجد وسيلة لتوفير كامل المستلزمات الا "الدين" واللجوء الى سوق الجملة لمحاولة توفير بعض المال، اما الأسعار فهي مقبولة بشكل عام.

عبد القدومي

"التوفيق من الله " ، الأمور صعبة جدا والظروف سيئة ، والدين هو الوسيلة لمحاولة التوفيق ما بين الخروج من مستلزمات العيد والدخول بمستلزمات المدارس .

محمد الموسى

لم أستطع التوفيق بين العيد والمدارس ، حيث انني لم أشتر مسلتزمات العيد  وذلك لتوفير بعض المال لشراء مسلتزمات المدارس وغير الديون المتراكمة من قبل ، ونلاحظ ان الاسعار في ارتفاع دائم فكل شي مرتفع سعره".

مصطفى موسى

"ثلاثة أرباع  الشعب الأردني مديون " ، والتنسيق صعب جدا في اغلب مستلزمات ومتطلبات المواطن الأردني ، وحاليا ليس لدي اطفال ومع ذلك الوضع صعب جدا ، ارتفاع بالاسعار والدخل ضعيف.

مهدي عودة

لا نستطيع التنسيق بين العيد والمدارس ، يجب ان نختصر شيئا مقابل شيء والاولوية كانت للمدارس ، وكموظف عادي اجد صعوبة بالغة  في التماشي مع متطلبات الاعياد والمدارس وخصوصا مع ارتفاع الاسعار دائما.

سعد رشيد

الموارد قد تكون شحيحة ولكن كوني مدبر للاسرة يجب ان اكون على قدر من المسؤولية للتنسيق بين الجهتين ، مما دفعني ان اخفف من متطلبات العيد ومقابل متطلبات المدارس لانها اهم من العيد ، والاسعار عادية ولم الاحظ غلاء فيها .

الدكتور محمد بدار

أضع خطة سنوية للاعياد والمدارس للقدرة على توفير جميع المستلزمات ، وابحث دائما على اماكن العروض لانها تساعد في دعم الخطة والميزانية الخاصة ، والاسعار لا تختلف عن اسعار السنة الماضية.

رائد ابو داوود

" عندي ثلاثة بالمدارس " ، وبما اني عامل في القطاع الخاص وبراتب اسبوعي اواجه صعوبة بالغة بتوفير المستلزمات  وأختلف عن من يضمن راتبة آخر الشهر ، والغلاء موجود وهذه الفترة تعتبر فترة استغلال الموسم فالجميع يبدأ بطرح اسعار تختلف عن باقي الايام .

سامر محمد

بالاوضاع الحالية "ما فيه توافق" ، جاء عيد الفطر ومن ثم عيد الاضحى المبارك والآن المدارس ، والتدني في الرواتب يمنع مجرد التفكير نهائيا للتنسيق، والجأ للدين لتوفير مستلزمات المدارس.

أكرم حسان

القدرة الشرائية ضعيفة جدا على مستلزمات العيد والمدارس ، و واجهت صعوبة بالتنسيق بين الطرفين " لا معي اجيب للعيد ولا للمدارس " ، ومن ناحية الغلاء كل شيء اصبح غاليا وخصوصا عندما ندفع اجار منزل وفواتير كهرباء وماء والرواتب متدنية ، وتسائل " من وين بده الواحد يدخن ويوفر حياة كريمة لأولادة؟"

احمد زبيري

" ما بتزبط مع حدا نهائيا " ،عندما يكون الراتب لا يتجاوز 400 دينار وتمتلك عائلة ومستلزمات للعائلة من اساسيات ومن مستلزمات الاعياد والمدارس كيف نستطيع التنسيق بين الاعياد والمدارس ، والغلاء بكل شيء في هذه البلد .

محمد الحمايده

الادارة هي الاساس ، عندما تمتلك الادارة تستطيع ان تحافظ على التوفيق بين الاعياد والمدارس ، ويجب على المواطن ان يدرسها جيدا  ويعرف أين يضع ماله وذلك حسب احتياجاته ، والاسعار بشكل عام  بالمتناول.

محمد فايز

مشكلة كبيرة نواجهها في هذا الموضوع ، العيد ومن ثم المدارس ، في هذه الظروف لا نستطيع التوفيق بينهما ، ربما الاسعار مقبولة جدا ولكن موسمين في نفس الوقت يؤثر بشكل عام وخصوصا على اصحاب الدخل المحدود.

رامي الزناتي

التنسيق صعب ، تضارب المناسبات يجعل الأمر في غاية الصعوبة ، " الله يساعد المواطن" ، والاسعار مقبولة وليست غالية والصعوبة بالمعيشة اكثر من صعوبة الغلاء .

الدكتور زهدي الخليلي

والوضع يزداد صعوبة على الموظف اكثر من صاحب المصلحة الخاصة ، وانا دكتور جامعي ربما الراتب اعلى من الموظف العادي صاحب الراتب المتدني ، مما يجعل الامر صعب جدا ، ولكن يجب ترتيب الاولويات بالتزامن مع استلام الراتب ، حتما يجد صعوبة في التنسيق ولكن يجب عليه التنسيق حتى لو استند على أفراد العائلة اذا توفر ذلك.

محمد محمد

" الله يعين المواطن بين العيد والمدارس " ، المواطن يوفر في العيد والغاء العيديات وشراء الملابس وتخفيف الزيارات لـ"صلة الرحم" حتى يستطيع توفير مستلزمات المدارس ، اطفال المدارس أغلب آبائهم بالسجون لم تكتمل فرحتهم بالعيد ، وطالب بالموافقة على العفو العام الخاص بالقاطنين بالسجون ، وقال " حسبي الله ونعم الوكيل بكل مسؤول ما يوافق على العفو العام ".