الشاهد -
الشاهد رصدت آ راء الشارع الاردني في إنطباعها عن الإشاعات
مازن الخالدي: يجب مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي.
مصطفى محمد: عملية التهويل موجودة منذ القدم.
غالب نادر: يجب الابتعاد عن الإشاعات.
نائل البوريني: مروجي الإشاعات يستغلون حرية الرأي والتعبير.
إبراهيم علي: هناك تزييف للحقائق.
أبو محمد خير: غالبية الناس يصدقون الإشاعات.
احمد خالد: يجب متابعة وملاحقة مروجي الإشاعات.
نورس جهاد: يجب عدم نشر أي معلومة قبل التأكد منها.
محمد احمد: يجب تحري الحقيقة قبل نشر أي خبر.
خالد موسى: الاعتماد على ما يصدر من الجهات الرسمية يقلل من الإشاعات.
محمود ابو سمرة: هذه الإشاعات تمس قضايا حساسة وشخصيات مهمة.
محمد أبو سمرة: يجب معرفة مصدر المعلومة قبل تصديقها .
محمد مرزوق: هذه الإشاعات هدفها التخريب.
علي ابوربيع
تصوير عبدالله منسي
إزدادت الإشاعات في الأونة الأخيرة لتصبح ظاهرة من أخطر الظواهر التي أصبحت تهدد المواطنين والمجتمع بالخطر.
حيث أن ظاهرة تفشي الإشاعات بين الحين والاخر ليست جديدة، وإنما ظاهرة قديمة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة الفيسبوك التي تنشر عليه هذه الأخبار الغير صحيحة، والغير دقيقة.
الشاهد استطلعت آراء الشارع الاردني، حول موضوع الشائعات التي إنتشرت مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي وقامت برصد آرائهم كما يلي:
نواف عامرين:
الكثيرمن الإشاعات التي تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تحتوي على معلومات وأخبار غير حقيقية أو صحيحة حيث لا يوجد هناك أي رقابه فعلية على هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بنشر أخبار غير دقيقة ويجب متابعتها.
أبو محمد خير الدين:
غالبية الناس يميلون الى تصديق هذه الإشاعات دون الشعور بالحاجة الى تمحيصها أو تدقيقها، لأنها ما دامت تتوافق مع حاجاتهم ومشكلاتهم فهي تدغدغ عواطفهم وتنال جل إهتمامهم والكثير من المواطنين يقومون بتصديق هذه الإشاعات.
ابراهيم علي :
إنتشار الإشاعة عبر وسائل الاتصال الحديثة عائد الى عوامل كثيرة من أهمها هو زيادة ميل الناس (خاصة في المواقع الهامة) الى تزييف الحقائق أو إخفاء أجزاء منها مما يزيد من ضبابية وغموض الأشياء رغم الاعلان عنها أو جزء منها.
ابو عبد الله الغلاييني:
الإشاعة معلومة كاذبة أو خبر أو مجموعة أخبار عارية عن الصحة، وتنتشر في الظروف الاستثنائية غير المستقرة خاصة في الدول التي تعاني من عدم إستقرار أو في الحروب ولا سيما إحدى أهم أدوات الحرب النفسية.
نائل البوريني:
مروجي الإشاعات يستغلون حرية الرأي والتعبير التي تسود المجتمع، فيلجأون إلى بث سمومها القاتلة بين أفراد المجتمع مشيرا إلى أهمية التفرقة والتمييز بين حرية الرأي وبين الكذب على الناس ، وإلى دور وسائل الاعلام في الحد من الإشاعات.
غالب نادر:
يجب الإبتعاد عن الإشاعات وتحري الدقة والمصداقية في نقل الأخبار خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي ، بالاضافة الى ملاحقة ومتابعة كل شخص يقوم بنشر هذه الأخبار الكاذبة التي تستهدف أشخاصا في المجتمع الاردني ويتضررون منها.
مصطفى محمد:
عملية التهويل هي موجودة منذ القدم لكن سرعة إنتقالها اليوم مرده وسائل الاعلام الجديد مشيرا إلى أن الافراد على مواقع التواصل الاجتماعي لا يمثلون بالكامل المجتمع الاردني بفئاته وشعبه.
مازن الخالدي:
يجب مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعته، حيث أن الإشاعات تشكل خطرا كبيرا على المجتمع الاردني، وبعض من هذه الإشاعات قائمة على الفتنة والتهويل والكثير من الأخبار التي تنتشر على (الفيسبوك) غير صحيحة ودقيقة.
محمد مرزوق:
هدف الإشاعات هو التخريب من خلال زعزعة الثقة بالمؤسسات والأفراد، وهي عبث في الامن الاجتماعي الذي يشكل جزءا مهما من منظومتنا الأمنية التي نعتز بها.
مشيرا إلى أن الخلط بين حرية التعبير والتمادي في ترويج الإشاعة لغايات العبث بالأمن الوطني يحتاج لتطبيق هيبة الدولة وفق القوانين المرعية.
محمد ابو سمرة:
يجب أن تكون هناك ثقة كبيرة بين المواطنين والجهات المسؤولة عن نشر الأخبار حيث في هذه الأيام أصبحنا نعيش في عالم الأخبار والمعلومات الغير صحيحة أو دقيقة نتيجة الإشاعات التي تنتشر مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة (الفيسبوك).
محمود ابو سمرة:
نسمع الكثير من الإشاعات التي تمس قضايا وشخصيات لكننا دوما حين نسأل عن مصدر ذلك الخبر بكل بساطة يتم الاجابة بـ (قيل وقال وسمع ويسمع من فلان وغيره) حينها نعرف أن الخبر أو المعلومات مجرد إشاعة وتلفيق أكاذيب.
خالد موسى:
يجب الاعتماد على المصادر الرسمية والجهات الإعلامية الموثوقة لاستقاء المعلومات الصحيحة، حيث أن المصادر الرسمية التي تقوم بتوعية المواطنين وإرشادهم وإطلاق التحذيرات عبر وسائل الاعلام من خلال نشراته المستمرة وتنويهاته الدائمة.
محمد احمد:
تحري الدقة في نشر الخبر والرجوع لمصدر المعلومات المعتمد في المؤسسات الرسمية والدوائر المخولة بذلك، حيث أصبح في الوقت الحالي انتشار سريع ومصدق لكل الإشاعات التي تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الاخبارية الجديدة.
نورس جهاد:
يجب عدم نشر أي معلومة قبل التأكد منها خاصة تلك المعلومات التي تتعلق بالأحداث الأمنية وخصوصيتها لما لها من تبعات أمنية وإقتصادية وإجتماعية تؤثر على حياة المواطن والمواطنين حيث أنها تكون في الأساس عارية عن الصحة.
أحمد خالد:
الإشاعات تستهدف أشخاص معينيين وتؤثر عليهم بالشكل السلبي، حيث يجب متابعة ومراقبة وملاحقة كل من مروجي هذه الإشاعات للتقليل منهم ووضع قوانين جديدة صارمة حول موضوع الإشاعات، ليكون هناك رادع لكل من يريد نشر معلومات أو أخبار كاذبة.