الشاهد اتصلت به للاستفسار عن قضية تتعلق بالشركة

تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الكترونية خبرا يتعلق بمدير عام شركة (الجنيدي) ولن تأتي الشاهد على تفاصيل الخبر لانها لا تملك الوثائق التي تؤكد صحته من عدمها الا ان مواقع التواصل دونت في آخر الخبر رقم هاتف المحامي الخاص بشركة (الجنيدي) وقد قامت الشاهد عملا بحرية الرأي والرأي الآخر بالاتصال بالمحامي للاستفسار عن هذا الخبر، الا انه لم يتقبل اسئلة الصحفيين وكان ثائرا (عصبيا) دون مبرر.

وقال ان من كتب الخبر هدفه التشهير والابتزاز، الشاهد بعدها قامت بالاتصال بمدير شركة (الجنيدي) المعني بالخبر، الا ان الصحفي المستفسر عن الخبر تعرض (لسين وجيم) حتى من الموظفة التي على المقسم وقالت انها لا تحول اي تليفون دون معرفة المتصل (وهذا حقها) لكن ان تستفهم وتحقق في كافة التفاصيل فهذا ليس من اختصاصها حتى السكرتيرة ايضا طلبت شرحا وافيا عن تفاصيل الموضوع ولم تحول الصحفي الى المدير العام وكأن الامر لم يرق لها وهي ايضا اجابت بعصبية وحدة لا نعرف لماذا وما الاسباب.