الشاهد -
راكان العبداللات ومحمد الانطاكي وعدد من ابناء البادية الشرقية ومنهم مرشح من منطقة الازرق عن عشيرة بني معروف يتوافقون حول اعداد قائمة تضم 17 مرشحا معظمهم من مناطق الزرقاء لخوض الانتخابات المقبلة على اساس القائمة الموحدة. في السلط والبلقاء نشاط ملحوظ وحسام ابو رمان ومحمود الخرابشة في خوض المعترك الانتخابي كما تشير استطلاعات الرأي الاولية للشاهد في المنطقة الى وجود تنافس متفاوت الى حد كبير ما بين بسام المناصير وفلاح العبادي وعلي الحجاحجه وكامل العبادي وحسب وجهة نظر الناخب فان بسام المناصير يعد الاقرب للوصول الى المقعد النيابي للدائرة الاولى وكذلك وجود فرصة. يبحث حزب الجبهة الاردنية الموحدة في قائمة مرشحيه عن تهيئة الفرص امام سيدة مرشحة حيث تناول اعضاء الحزب فيما بينهم بان تكون المرأة المرشحة في قائمة الحزب ضمن المراكز الاربعة الاولى للقائمة ليتسنى لها الفرصة الاكبر للوصول الى قبة البرلمان. يواجه المرشح نصار القيسي في الدائرة الخامسة - عمان مشكلة في اقناع القيسيين للالتفاف حوله، حيث تعثرت حملته الانتخابية اكثر من مرة امام اقناع قاعدته الانتخابية التي بدأت تتوزع بين المرشحين المنافسين. الدائرة الثالثة عمان تعتبر اكثر الدوائر سخونة بين القوى السياسية المرشحة والتي سبق لها ان وصلت الى قبة البرلمان في السابق ومنهم عبدالرحيم البقاعي واحمد الصفدي حيث يحظى الاول منهم باهتمام واسع بين العائلات الشامية بعمان. كما وتشهد الدائرة تنافسا بين المرشحين الجدد ومنهم عامر البشير نائب امين عمان السابق. خوض طارق خوري الانتخابات النيابية وانتقاله الى الزرقاء اثار جدلا واسعا بين ابناء المحافظة حيث عبر البعض منهم عن عدم ارتياحه لخوري ليس لشخصه انما لانتقاله عبر القانون للترشح عن الزرقاء التي لا يعرفها ولم يقيم فيها وكان مبتعدا عنها كل البعد، ويذكر ان خوري قد خاض الانتخابات مرتين في عمان، وكسب جولة وخسر الثانية حتى سمي بالكوتا المتنقلة.